نزل جونغكوك الي الاسفل ليرا تايا تلاعب ايما و هي تصنع الافطار كانا لطيفاان اقترب جونغكوك منها و احتضنها من الخلف سمع شهقه هربت من فم الاصغر و هو يقوم بدفن وجهه بين طيات عنقها و يقبلها
تخدرت تايا بين يداه و شعرت بانها لا تستطيع الوقوف علي قدميها ليتركها و يسندها جيدا
جعلها جونغكوك تجلس فوق كرسي وانحني يقبل شفتي الاصغر بشغف
••
جونغكوك: صباح الخير تحفتي
تايا: جون...
جونغكوك: لسبب ما كنت ارغب بك بشده بلثم شفاك وقت ما اريد، بمداعبتك وقت ما اشاء، بمنادتك زوجتي و ملكي، و الان فهمت ف انا اعشقك تايا، حسنا اعترف احببتك قبل ان تبث بك الحياه حتي لكنك كنت بريئة جدا ، خفت ان تظني اني استغلك ، لكنك الان واعيه لكل شي لذا ساسالك شي
هل تتزوجنيي
•
•
طوال حديث الاكبر كانت تايا تنقل عيناها بعمق بين خاصتيه تستشعر الصدق بين طياتهم
وابتسامتها تصل الي اذنها و هي تستمع لاعتراف حبيبها هذا اليوم بالنسبه لها عيد•
•
تايا: انت تعرف ما اريد انا احبك ك صديق و حبيب و اخ و زوج و اب انت بالمختصر حياتي لا استطيع العيش بدونك صانعي
جونغكوك: ان لم تكن ايما هنا كنت عنفتك بطريقه تنحرف بها الطفله
•
•
احمر وجه الاصغر وصدرت ضحكات الاكبر ف الغرفه و الصغيره اطلقت ضحكاتها ايضا و تصفق بيديها الصغيرتين
ابتسمت لها تاياو حملها بينما تقبلها و تداعبها بلطف
وانظار جونغكوك عليها تبقي فقط مجئ جيما و زوجها و سيقوم بجعلها زوجته اسما و فعلا
كانت جالسه بحضن حبيبه و ايما بجانبهم نائمه علي سريرها ترسم تايا دوائر وهميه علي صدر الاكبر العاري و جاء ف بالها سوال غريب
••
تايا: حبيبي كم عمرك؟!
أنت تقرأ
Puontea
Science Fictionرجل في عقده الثلاثين يشعر بالوحده و يقاسي مصاعب الحياه ليقرر صنع رفيق من الخشب ليكون ونسيه فماذا يحدث حين تعود للحياه تلك الخشبيه مقتبس من فيلم بينكيوا الغلاف من تصميم صديقتي Nukem 69