⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
عند نهايه الحرب ، عاد كلٌ لبِلادهِ ، ميغالدون تحرك لخلف الجبال ينصب الخيام ، حتى يرتاح جنودهُ من الحرب الطاحنه ، الاقزام سارت بجيوشها نحو قلعه الجبل و البشر عادو للمدينه برفقه الجن الألفيين من أجل أصلاح الخراب الذي حل بلاءاً عليها
في احدى الخيم ، أجتمع القاده للتحاور بشان ميغالدون ، انتهاز فرصه وجوده قبل رحيلهُ ، ملك الاقزام الجديد و قائد البشريين ، الساحر غاندلاف و ملك الالفيين
"أنا أحبذ أن تبقى علاقاتنا كما هي ، جميعنا نعلم أنه لا يمكننا الوثوقُ بهِ ببساطه هكذا ، لأنه يستبيح الشعوب و الأراضي بلا رحمه ، سينقلب علينا أن أرخينا له الحبال"
قدم ملك الجن الالفيين ثراندويل رأيه بشأن أقتراح الساحر و الهيوبت ، لم يكن يثق بالأشخاص بسهوله ، و هو يرى الموت و الغدر بذلك الملك المستبيح
"أنا لا أتفق معك ثراندويل ، لأننا لا نريد لبلادنا أن تُستباح من قبل عدوٍ اخر علينا أن نكون ألى جانبهِ ، الأعداء كثيرون و نحن لا نعلم متى يغدرون ، منهم أعداء من الماضي من الحياه القديمه و معضهم ظهروا الأن ، نحن بحاجه أليه"
غاندلاف أعترض على رأي ملك الجِن ثراندويل ثم نهض يبحث في الخيمه عن شيء ما ، حتى عاد بيدهِ كتابُ سحر قديم ، بحث بين صفحاتهِ ثم عرض لهم صوره من تلك الصفحات ، لكائن مرعب المظهر و الوجه
"مورغوث لايزال في الخارج يتحيت الفرص لأبادتنا ، و نحن من حاربنا و سجناهُ في الجحيم الأعظم بمساعده ملك الاموات ، لا تظن أنه سيغفر لنا بعد كل هذا"
"هل تظن أن ذاك المستبيح يستطيع الوقوف بوجه مورغوث و هزيمته ، مورغوث أله انقلب علينا شراً كبيراً و هذا المستبيح مجرد ساحر يعبث بسحرهِ الاسود يحب الدمويه و الدمار"
سخر ثراندويل من تفسير غاندلاف ، و من قولهِ عن قدره المستبيح على هزيمه مورغوث ، الأله الذي حارب ضده أهل الارض جمعاً حتى حبسوه في الجحيم بمساعده ملك الموتى ، هو يظن ان بمقدور ميغالدون هزيمته ببساطه هكذا
"ثراندويل لا تستهن بمن حولك ، ميغالدون ليس ساحراً ، ليس أنساناً و ليس كما تظن ، أنه ليس شيء ، ليس له والدان و لا عائله ، هو ظهر من الظلام ، من الشر و الحقد الدفين ، من السحر الأسود الشرير حتى تكون هكذا ، ميغالدون ليس له شكل يستطيع التشكل بما يريد ، يسمع كل شيء ، لا ياكل لا ينام ، سيجلب الموت لنا اللعنه المقدسه ، الطاعون الكبير ، فقط أن شاء ، هو قادر على القضاء على مورغوث و سيرون و بيغاسوس"
أنت تقرأ
المُستَبيحُ المُدَنسِ : سَاحِرُ أدرنالين|𝐘𝐌✔︎.
Fantasy[ونشوت] يُغريكَ هذا النّور بي؟ لا تقتربْ ، نارٌ أنا .. في موطنٍ رثٍّ خَرِبْ لو كنتَ تحسبُني بلادًا .. إنّنِي مَنفَى إذا منْهُ اقتربتَ ستغتربْ أوْ كنت تحسبُني هدوءًا ما أنا إلا الهياج فلو دنوتَ ستضطربْ". يونمين المسيطر : بارك جيمين الخاضع : مين يون...