7

707 42 10
                                    


اسيقضت ذات الشعر الاسود و هي لا تعلم اين هي

نضرت حولها لتتذكر كل شيء ابتداءا من معانتها مع الاصدقائها الثملين

تنهدت بتعب لتنهض من مكانها وتتجه نحو الحمام الذي في غرفتها خرجت بعد عدة دقائق و لبست ملابس منزلية و نزلت للاسفل لتعد الفطور لاطفال

صعدت لهم لتقيضهم وهم كاباندا لم يستيقضو بعد عدة محاولات لذلك لجئت للطريقة الصعبة ذهبت للمطبخ و احضرت ملعقة خشبية مع قدر و صعدت للغرفة

تنهدت ثم ضربت الملعقة على القدر لينتج صوت عالي جعل التوأم ينهضون بفزع و ينضرون امامهم بصدمة

ليسمعا بعدها ضحكات امهما التي كانت راكعة و تضرب الارض بيديها و تضحك بصخب

غضب التوأم و قفزا على امهما و بدءو بدغدغتها و هي تضحك باعلى صوت بدون توقف

بعدما الانتهو من حماقتهم و لعبهم الطفولي نزلو ليفطيرو لديهم مدرسة

خرجو بعدها للمدرسة اوصلتهم تاكمتشي و عادت ادراجها لترتب المنزل و تعد الغداء

اكملت تاكمتشي ما عليها من واجبات تزامنا مع مجيئ الاولاد الذين بدو جائعين لكن هناك شيء غريب بهم لان ملابس كانت مبعثرة

لم تسألهم تاكمتشي لكنها علمت انهم دخلو بقتال

جلسو على المائدة وضعت تاكمتشي الطعام على المائدة و جلست تأكل بصمت

يدى الاطفال مرتبكين

تاكميتشي: هل فزتم؟

تهجب الاثنان لقد علمت والدتهم بأمر مشاجرتهم لكن كيف؟

اجاب تاكيمي: نعم لقد لقناهم درسنا

رد تاكومي: لقد كانو اكبر منا سننا و عددا

ابتسمت تاكي و قالت بمرح : هؤلاء هم اولادي

ابتسم الاثنان رغم ان ردت الفعل كانت غير متوقعة الا انها حقا جعلتهم يشعرون بالامتنان لان والدتهم بشوشة و مرحة و شخصيتها كانها مراهقة عكس معضم الامهات

" بعد اسبوع"

استيقظت من النوم و اسرعت للاستحمام وو ضع العديد من الماسكات لبشرتها و ذهبت لتوقض الاولاد تنازعت معهم كالعادة

لتذهب لتجهيز نفسها بعدما اعدت الفطور

كانت سعيدة جدا لكن كل مايهمها هو ايما

لبست ملابسها و جهزت نفسها لتجهز اولادها

لبست ملابسها و جهزت نفسها لتجهز اولادها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حقيقةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن