فتاة في السادسة والعشرون تستيقظ في يوم وتكتشف انها دخلت الًى طوكيو ريفنجرز برفقة شقيقها
"هذا كابوس..انه كابوس!"
تحذير : يحتوي على الفاظ نابية وقلق ومجرى مختلف
حرق من المانغا في حال كنت مشاهد انمي
انا لا امتلك الشخصيات انما هي ملك لواكوي انا فقط اضف...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تجاهلوا اي اخطاء املائية قرائة ممتعة
في حين تركيز تاكيميتشي على المستقبل سمعوا صوت دراجة نارية لينظر كلا منهما للمصدر
"اورااهه!" صرخ كيساكي ليجفل تاكيميتشي، "كيساكي؟!" صرخ تاكيميتشي بصدمة حينما راى كيساكي يوجه مضرب البيسبول عليه (غبي)
احتمى بذراعيه ليمر كيساكي من عنده ويضرب من كان بجانبه ويتوقف بعيداً قليلاً
"هاه" قال تاكيميتشي وازاح يديه بصدمة، "ماللذي.. ماللذي حدث آنفاً؟" تمتم تاكيميتشي ونظر خلفه
جفل للحظة وهو ينظر بصدمة وعيناه مفتوحة على مصراعيها، "ا.. رام تشان؟!" قال تاكيميتشي بصوت مرتجف وهو ينظر لراما الساقطة على الارض وتحتضن ايما لتحميها من مصيرها الذي كاد ان يحدث
فتحت ايما عينيها بالم وجلست لتنظر بجانبها، وحالما وقعت عينها على حال راما شعرت بانقطاع انفاسها من الصدمة
"ر. رام تشان.." قالت ايما بصدمة قبل ان يهرع تاكيميتشي، "رام تشان!" قال تاكيميتشي بنبرة مرتجفة وهو يهز جسد راما
"يا الاهي! رام تشان!" قالت ايما بصوت شبه عالي ووضعت يدها على فمها وهي تكبح بكائها
"رام؟" قال مايكي وهو يتقدم لهم لينظر كلاً منهما لمايكي وارثر القادمين، "مهلاً.. مستحيل..." قال ارثر واقترب بخطى متسارعة نحو راما
خرج اينوبي وايزانا خلف مايكي، "ماللذي حدث يا تاكيميتشي؟" سال مايكي وهو يحاول تكذيب ما يراه
"باغتها سائق دراجة بهجوم..." قال تاكيميتشي لتكمل ايما، "كانت تحاول حمايتي!" قالت ايما وانهمرت في البكاء
"تاكيميتشي! ضعها على ظهري اسرع!" قال ارثر وهو ينزل ظهره ليضعها تاكيميتشي ويسير للمشفى
"لا تقلقي يا راما، كدنا نصل" قال ارثر وهالة غريبة تنبعث منه، مزيج من الغضب والحزن والقلق
"ارثر.." نادت راما بصوت خافت لكنه كافٍ ليسمعوه، "رام تشان!" قالت ايما بصراخ لتنظر راما لها لثواني ثم تبتسم
"ايما.. انتي بخير، حمقاء كنتي تحتاجين للحماية في النهاية" قالت راما وهي تسخر من ايما
"رام تشان انا اسفة.. لو انني ابتعدت فقط لما كان ليحدث هذا، لذا.. ان متي... لن اسامح نفسي ابدا!" قالت ايما بينما عيناها تذرفان
