نبذة

959 73 6
                                    


روایة جدیدة رومنسي كومیدي.
❤ ❤ ❤ ❤ ❤ ❤ ❤ ❤
فتح باب شقتھ التي ھي في الدور الاول من البناء. ما ان دخل الشقة. حتى تذكر اوراقھ المھمة في سیارتھ.
فعاد الى احضاره...

دخل اللص من الحدیقة الخلفیة للشقة. مایحصل ضرب من الجنون. لكن ان كشف امرھم سیأتي امر بالنفى
لفرنسا.

دخل اللص بخطى رشیقة. ساعده ذلك على ان باب الشرفة مفتوح.

فقط فلتتوجھ للمكتب وتحضر المستند الذي یدین عمھا الطیب. فالاختلاس. وتحضره قبل ان یصل صاحب

المنزل فغدا موعد وصولھ وعمھا قام بتجھیز لھا كل الطرق لتدخل وتخرج دون ان یشعر بھا احد. ..

انسل اللص للمكتب. وبید مرتجفة بدأ یفتح الادراج والابواب. حتى وجدتھ. لكن تلك الحركة في الخارج
افزعتھ.

دخل الشقة واغلق الباب وتوجھ نحو مكتبھ لاستخدام الھاتف.
وما ان فتح الباب حتى شعر بشيء قوي یھوي على رأسھ بالكاد تفاداه.

رفع رأسھ لیرى الفاعل لكن الفاعل كرر الضربھ لكن ھذه المرة امسك بید المجرم.

شلت حواس اللص ما ان امسك الرجل بیدیھ. حاول تحریر یدیھ لكن الرجل اقوي بكثیر.
وبحركة رشیقھ سجن ساسكي اللص بذراعیھ حیث جعل ضھر اللص لصدره. لكنھ استھان باللص

الذي قام بنطحھ بقوة اجبرتھ على تركھ. لكنھ عندما حاول ان یمسكھ امسك غطاء الرأس وشده لینفرد الشعر
الوردي

سھقت بفزع وارادت الھروب. منھ. انھ قوي ولن تستھین بھ.

سارعت الى الشرفة ةقفزت منھا. تحت نضراتھ المصدومة. اللص ھو عبارة عن فتاة. a
دخل الحرم الجامعي وھو منشغل بمایحمل. ولم یلاحظ ان جمیع الانضارر انجھت نحوه. نحو الاستاذ
الشاب الوسیم الذكي.

كانت تركض ھربا من صدیقتھا الشقراء. ادارت رأسھا لتغیض صدیقتھا ...لن تلحقي بي.
ولم تلحظ الرجل الواقف فارتطمت بھ. لتقع ھي. ..
رفعت بصرھا الیھ. لتشل كل حواسھا. انھ ھوو.
عندما نضر الیھا لم یستطع ان یدقق البصر فیھا فقد ھربت منھ. لكنھ شك انھا ھي.


ضحك بمكر وتابع سیره
دخل الى الصف لیرى الجمیع قد وقفو احتراما لھ. فوقع بصره علیھا.
فابتسم وعلم ان تلك اللصة ماھي الى تلمیذة عنده.

تلمیذة شقیة متھورة جمیلة ..


❤ ❤ ❤ ❤
احداث شیقة وجمیلة. بلیز متابعة ومشاركھ وتعلیق.

صغيرة على الحب ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن