البارت السابع

490 50 10
                                    

مراحب

كيفك

🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸🌸

انھت ارتداء ملابسھا اینو ونضرت لصدیقتھا النائمة. قائلة...الن تأتي حقا.

لم تجبھا بل غطت نفسھا اكثر.

غادرت اینو وھي لاعلم ماجرى معھا بالامس فقد عادت بعد منتصف اللیل وشكلھا مزري.

انتضرت حتى غادرت. صدیقتھا. نزلت للشارع اخذت سیارة اجرة وانطلقت لشقتھا. ...

دخلت بیتھا. اخذت حمام وارتدت ملابسھا. ثم غادرت للكلیة. فالیوم علمت من نیجي اتھ سیكون امتحان
عملي. یخص القلب.

كان جالس في مكتبھ عندما دخلت ایف.....صدیقتھ من ایام الجامعة

.ایف.... كیف حالك لیھا الاحمق.
رد مبتسما....بخیر. وانتي.

ایف اقتربت لتجلس علل مكتبھ لتقول. سعیدة بقبول عرضك للتدریس في ھذه الكلیة .

دخلت الجامعة وارادت التوجھ لقاعتھا. عندما لمحت تلك الفتاة التي قبلت زوجھا.

اشتعلت نیران قلبھا. فلخقتھا بعینیھا لتراھا انھا دخلت مبنى المكاتب.

معقول انھا ستذھب الیھ مجددا. ...

شدت على حقیبتھا وقالت. اقسم ان رأیتكما معا مجددا لاریتك الویل انت وھي.

سارت خلفھا حتى تأكدت انھا دخلت مكتبھ. ...

دخل ایضا عامل المقھى لایصال القھوة.
ازداد غضبھا وحنقھا. فرسمت ابتسامة على فمھا وقررت اللعب على المكشوف والتصرف كما تصرف
ھو.

انتضرت قلیلا. ثم وبدون طرق ...دخلت. لتراھا جالسة على مكتبھ اما ھو خلف المكتب كان یبتسم ما ان
رآھا حتى دھش.

ایف. من تكونین. كیف تدخلین ھنا.

نضرت لایف ثم لساسكي ثم سارت بخطى واثقة نحوه وقلبھا یدق بعنف خوفا.

.وقالت.وھي تنضر
لساسكي الذي لاح شبح ابتسامة على ثغره. ..

اعتذر فلم اعلم ان .زوجي عنده ضیوف.

ثم طبعت قبلة خفیفة على شفتیھ. وتأبطت ذراعھ.
ادارت رأسھا لتھرب من نضراتھ الغیر مفھومة.

قلبیا كان یرید ااضحك ارتجافھا بدى واظحا انھا خائفة. لكنھا جازفت...

الكلام لم یعد یخرج من ایڤ وھي تنضر لساسكي الذي كان یبتسم لساكرا دون ان تعلم. ..

ایڤ ..ماھذا الذي یجري ساسكي. احقا ماتقولھ ھذه الفتاة.

ساسكي. دعینا قلیلا ایڤ لو سمحتي.
ایڤ. لن اخرج قبل ان اعلم مایجري. من ھذه واین كارین ..
ساسكي. قصة طویلة. لكن ھذه فعلا زوجتي

صغيرة على الحب ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن