مرت الساعات ونرى فيوليت تستيقظ من غيبوبتها مقيدة على كرسي في غرفة لايوجد فيها إلا سرير ولوحات معلقة..
آآه رأسي من الذي أحضرني إلى هنا؟..لم هو غبي كان يستطيع ربطي على السرير بدلا من كرسي
قاطع كلامها فتح للباب والذي ظهر من خلفه الخاطف المشهور
إستيقضتي إذن...نومك ثقيل جدا أهدرتي3ساعات مني!!
بحدة
بكل بساطة كنت ستوقضني إن كنت ذكيا وتضعني فوق سرير لأزيد عليك النوم5ساعات أخرى...
أووه إذن لست خائفة مني!!
بتعجب
ولم سأخاف هل أنت الموت؟؟
إعتبريني الموت!!..وعن مسألة السرير فهو لشئ غير النوم عزيزتي
أردف بخبث
لقد تخطيت مرحلة الخوف أنا الأن مرعوبة بكلامك ماذا علي أن أفعل لتهدئة نفسي
بإستهزاء
ألن تصمتي؟!هل تريدين مني وضعك على السرير
أجل ضعني هناك رقبتي ستنكسر
لكن بمجرد وضعتك هناك لن تكسر رقبتك فقط...سيكسر السرير ولن تستطيعي المشي بعدها من كثرة الألم...
لم تتكلم هكذا إنك تبدو كالمجنون أتعلم؟!
بنضرة إزدراء
لم أنت باردة هكذا يافتاة فقط إجعليني أشعر أنك مرعوبة مني
بإستياء
أولا لم علي التضاهر بالخوف منك مقابل أنني لست كذلك؟؟ ثانيا شكرا لكولم تشكرينني الأن؟؟
لأنك أضفت بعض الأكشن لحياتي المملة
اللعنة عليك وعلى حياتك
إلتفت ليخرج من الغرفةإستمع لي أنت لم تلعنني هاه؟! تعال إلى هنا وفك قيدي هل سأبقى على هذا الكرسي اللعين
أنت تقرأ
على حافة القمر
Romanceألا ترين كمية الحب الذي أحمله لك يا فيوليت؟! لا أراه أنا عمياء مشاعر يا سيد!! سأجعلك ترينه فقط ثقي بي... إذا كنت لا أريد رؤيته لن يجعلني كلامك المعسول هذا أراه لا تحاول معي... نعم إنها يائسة من ال...