بذالك المنزل الضخم جالسة بغرفتها متسطحة علي بطنها تعبث بهاتفها بملل هو لأكثر من ساعة غير موجود الساعة الرابعة مساءا لأحاول النهوض من مكاني أشعر بجثته تسقط فوقي يسحق عضامي يمنعني من الإلتفات وجهي يقابل السرير كل ما اراه يديه التي يستند عليها وشومه تلفت نظرية دائما انتصابه ينقر مؤخرتي انفاسه الساخنة تلفح عنقي حرارة جسدي ترتفع رائحته الرجولية تجعلني خاضعة له لأمرر يدي علي طول وشمه أشعر بيده التي تعبث بجسدي بحرية أشعر بجسدي غير قادر علي الحركة قبل أن يمسك خصري يجعلني التفت له وجهي يقابل وجهه التحام جسدينا يبث بمخيلتي الكثير من الأفكار الفاحشة رغبتي به تستيقظ ببطئ لم يسبق ان شعرت بهذه المشاعر نحو رجل قلبي يحثني علي افتعال الكوارث وتبا للجميع اريده عقلي الذي يحرضني عليه وجعله تحت قدمي تدميره كليا يده تتمرد للأسفل فستاني يرتفع اكثر حتى لامس خصري انامله المقدسة تشق طريقها لأنوثتي المبللة لأجله فقط أشعر بأوسطه يتحرك صعودا ونزولا يبعث المتعة داخل جسدي خصره والوسط يحركه بوتيرة اسرع من الأول يده الثانية اتجه نحو نهدي يمسده بخفة كإطار له شفتيه تمتص عنقي مخلفا علاماته القرمزية ليزين جسدي بختمه الذي ينص علي ملكيته لي قبل أن تحط شفتيه علي خاصتي ببطئ ابادله القبلة بنفس الوتيرة البطيئة مستمتعين بالقبلة التي تدريجيا تتحول لقبلة فرنسية جامحة تجارة يمتص العلوية بينما امتص سفليته نبدل للوضعية كل ما مللنا منها قبل أن تترابط السنتنا لنفصل القبلة بلعابنا صوت التمطط كل ما يسمع بالغرفة الجو ساخن للغاية مشاعرنا الرهفة تحثنا علي افتعال الخطايا انامله تصنع عمل رائعا بالأسفل منتشية بعالم الرغبة تأوهاتي تعلو أثر سرعته
جونغكوك وجهك المنتشي أسفلي كلوحة فنية قام برسمها ابرع الراسمين صوت تأوهاتك اجمل سونفونية اسمعها والوحيد القادر علي سماعها
يونا جون اناملك مقدسة تصنع بي معجزة تأخذني للنعيم هاذا ما اردفت به واللعنة اتتني رغبة بالصراخ أثر ادخال اصبعيه بداخلي يدخلها عميقا ذهابا ايابا
جونغكوك بنظرات مخدرة يون انتي غير الكل خبيثة وبريئة بنفس الوقت انتي مميزة جسدكي الضئيل الذي يختفي تحتي يجبرني علي تعنيفك ووجهك البريئ يجبرني علي الإعتناء بك معاملتكي كقطعة نادرة خوفا من كسرها جسدكي العاري يبعث بداخلي المزيد من الأفكار الفاحشة لتدنيسه أيتها الشقية العذراء
كلامه لا مس قلبي بالرغم من كلماته الإيباحية الا ان بكل كلمة يقولها أشعر بصدقها لا يستحق ما يحدث له أبدا
يون جون علي التحدث معك ليسكتني برفع سبابته علي شفتي يحثني علي الصمت
جونغكوك بنظرات مظلمة اعلم بكل شيئ يون لست بغبي انا اعلم بخطتكي لم ادعي بالشيطان عبثا جميلتي يون لست من يخفى عليه شئ ان أثر بي شئ او اصابني حدث يكون بإرادتي فقط خطتكم التافهة بتدميري وكسر قلبي الذي لا وجود له فاشلة للغاية حلمك بحكم العالم السفلي قادر علي تحقيقه لكي بدون خطة فاشلة هو مجرد حثالة كأخته السارقة التي تدعي البرائة
يونا جونغكوك لم اكن سأفعل ذالك أبدا الا ترى تفاعل جسدي لك صدق عيني رغبتي بك تفوق رغبتي بحكم العالم السفلي او الشهرة او حتى القوة
جونغكوك بخبث وحدة اعلم جميلتي لا داعي للتبرير لكن لن افوت هاذا أبدا له اما انتي سبق وان سرقتي قلبي لا يسعني فعل شئ لكي هاذا آخر ما توقعت حدوثه صدق مشاعري اكبر من ان أؤذي الذي احيت كل مشاعر مدفونة بقلبي الميت هاذا آخر ما قاله قبل أن يبعد اصابعه من أسفلي وأخيرا اول نشوة حصلتي عليها منه المتعة تتدفق داخلي سائلي يتدفق بغزارة لأراه يرفع اصابعه نحو فمه يلعق ما صنعه
جونغكوك بخبث اول من يتذوق العسل من منبعه واخرهم صغيرتي اللذيذة اتتوق بإرتشاف العسل من منبعه مباشرتا الا اني اخشي أنه ليس الوقت المناسب
يونا جون انت غير مقدس رغبتي تستمر بالإستيقاظ لك لم أشعر بيوم مثل الأن اول رجل يلمسني بكامل رغبتي ووعي اكاد اجهل اسمي بمجرد نظرة منك لا استطيع كبح مشاعري التي تستمر بالظهور
جونغكوك يقبل شفتي تظهر من اجلي فقط من اجلي تجهزي عشر دقائق اجدك بالأسفل هاذا آخر ما اردف به قبل أن يخرج انهظ من مضجعي استحم من تلك الفوضي اخرج بعد مدة ارتدى ثيابي بسرعة انشف شعري اضع لمساتي الأخيرة اخيرا جاهزة صفحة جديدة حياة جديدة رائعة كالعادة لأرتدي تنورة سوداء قصيرة تصل لفخذي قميص اسود ذو ياقة حزام من قوتشي باللون الذهبي حقيبة عصرية بالأسود معطف طويل بني فاتح اللون حذاء عالي يصل لأعلي لركبتي أفرد شعري علي طول ظهري مكياج خفيف جذاب مع ملمع للشفاه
أنت تقرأ
المافيا
General Fictionماذا ان كان هو وحش وهي قاسية ماذا ان احب الوحش الجميلة ماذا ان كانت تلك الجميلة داخلها شخص قاصي ولا يرحم هي كانت ضل لأختها المدللة هو كان الأمر والناهي طبعه حاد لا احد يقف في طريقه ماذا ان احب تلك الفتاة التي حرمت علي نفسها جميع المشاعر غير الكره...