كانت تلك المُࢪاهقه الصغيره تركض بعيدا عن عتبات الحيات دخلت الى طريق اخذها الى عتبه اخره كانت لا تَعلم انَ هذا الطريق يصلح للكُبار فَقط سارت بنار بارده فحترقت بعدها سقط رمادها ثم سارو عَليه لاكنها كانت قَويه بعدما سقطت نهضت واقسمت ووعدت وحققت وانجزت وابرعت عَقل كُل من اتعبها تُلك التي خسرت جزء من عٍمرها ولم تخبر احدا في ذالكَ السُر وهي تبلغ سن التاسعه من العُمر انتضرونا في تنزيل الروايه (الروايه حقيقيه)،.
