J e o n j u n g k o o k
[إعلان بسِيط لمَا سنشهده مِن أحداث هَذه الروَاية].
أتمنَى الدعم.
فَقدتُ شَغفِي بدراسِتي وكُل شَيءِِ مِن حَولِي،بِثُ أشَاهِد مُستقبلِي و هُو يضِيع مِنِي بِدُون أن أهلعَ لِفعل أي رَدِ فعل قَد يُساهم فِي الإنقَاذ،مَاعساي أن أقَدمه وأنا بَينَ عائِلةِِ مُتقيدَةِِ بالفِكر المُتشدد سِوى أن أهَاجر مِن هَذه الأرض السعِيدة.
-يَقف أمَامِي رجلٌ بمُجرد أن يتخَلل عطره حاستِي يجعَلنِي أرغَب بِممُارسة الرذِيلة معه.
-تَوقفِي عَن إفتعالِي أخطاء المرهِقات الحمقَاوات!!أنا رجُل أكبركِ بأحدى عشره سَنة!تَصرفات العاهرات الصَغِيرات لا تَروقنِي!!.
-لِما جَعلتنِي أعيِشُ مَعك؟أتدرِي الغلط الذِي إقترفته!دعنِي اعش مثلما أشاء ليس لأنك غَني متكبر سافل تَحل كُل شي بالمال،لا تتخَطى حدودكَ سَيد جيون الفَاسِق!!
-لَيسَ عَلى ساقِطة مثلك أن تملي عليا ما أفعله!ثم مُنذ متى و فتَاة مهاجرة لَديها حدود؟
-رَشفة من شفتَيكِ فقط بدلاََ من سيجارتِي!
-أحِبُ مَنظركِ المُثار و المبعثَر أمامِي كم يروقنِي رؤيتكِ ترتعِشين بسبب شهوتكِ التِي لا تستطعِين التحكم بذرة منها.
شَاهدوا كَيف ستعيش كِيم أولِيفيا قصتها مَع السَيد جيُون.
أراكم لاحقاً.

أنت تقرأ
Ventilador1722
Romantikمُهاجرة قاصر تَتركُ أراضِيها مِن أجل أَن تَحظَى بِبعض السَلامِ النفسِي لِتجدَ صَوبَ طَريقِها رَجُلٌ تحتَله الفِتن و الشهَوات. أوبس تَباََ هَل للتَو جَعلتُ صَغيرتي مُبتلة؟ لَن أقَع بِسبب قُبلةٍ يتِيمة مِن عَاهِرة مُبتدِئة،مُتملك أجَل و أشيائِي تخصنِي...