لتذهب الي قصر بينما ترا سيارة مازالت خلفها لتقف لتنزل لتذهب الي سيارة لينصدم رجل _ اسمك:من انت و ماذا تريد_ رجل:ا انا اكون مايك_ اسمك:حسنا ماذا افعل لك ماذا تريد_ مايك:انا اكون اه مايا_لتنظر له اسمك_ اسمك:الم تمت _ مايك:اريد مقابلتك_لتنظر له اسمك لتركب سيارته _ اسمك:خذنا الي مكان لنتحدث_ليهم لها ليذهب _ (تسارع احداث ) يصل الي مكان سري له لتنصدم اسمك من جمال مكان_ مايك:هذا منزلي _ اسمك:انها حديقة كيف منزلك_بينما تلتفت تنظر له ليمسك قزم لحركه لتفتح بوابة لصعد منه مصعد زجاجي _ مايك:لنركب_لتاوم له اسمك ليركبوا ليضغط ع زر لينزل بهم الي اسفل ليقف ليفتح باب لتنصدم من تصميم منزل لتبتسم_ اسمك:تصميم مفضل لي _ليضحك _ مايك:اجلسي _لتاوم له اسمك لتجلس لياتي لها مايك بينما يحمل لها علبة دماء له و لها لتستغرب_ اسمك:هل انت مصاص دماء_ مايك:اممم انا كذلك عمري 200سنة_ اسمك:اوه حقا_لياوم لها بينما يتامل جمالها لتخجل _:حسنا لما جابتني الي هنا_ مايك:حسنا اريد ان اجعل مايا تندم_ اسمك:تندم انت اخيها لما تقول ذلك_ مايك:لانها سبب في قتل عائلتي و انا ايضا لقد طعنتي بسكين خاص بمصاصي دماء ف دخلت في غيبوبة و جلبت خادمي شخصي قلت له ان يقول امايا ان انا ميت وهي مثل حمقاء صدقت ذلك_ اسمك:اذن انت اريد تدمير اختك_ مايك:ليس تدمير لكن تلقين درس قاسيا وهو سجن _ اسمك:اممم هل انت تدرك ان اعمالها عقابه اعدام قتل _ مايك:اذن لو حكمها هل ستقتليها _ اسمك:امممم نعم لما لا _ مايك:اذن يا ملكة مصاصي دماء انتي قاسية_ اسمك:نعم كانت لدي شخصية غبية وانا قتلتها بيدي _ليهم لها ليقترب منها ليشدها الي حضنه لتنظر له اسمك _ مايك:وهل سترجعين لكوك_ اسمك:امم لا اعلم _ليقترب منها ليمتص شفتها سفليهلتنصدم ليقبلها بقوة ليشدها اكثر اليه وهي اخر لتشعر بانتصابه لتتاوهه يفصل قبل لينظروا لبعض لتشعر اسمك بشئ غريب وليس جيد ابدا لتبعد اسمك_:لا تقترب مني_ مايك:لما _بينما يحاول ان يثيرها لتتنفس بصعوبة ليظهر كين ليلكم مايك بقوة ويشد اسمك_:لعنة_ كين:ان اقتربت منها ساقتلك فهمت(بغضب )_ليحملها ليخرج ليذهب الي قصرها _ (تسارع الاحداث) يدخل قصر لينهضوا كل من كوك و سيدة جيون ليرميها في ماء باردة ليذهب كوك لينقلها ليمسكه كين_ كين:لا تقفز اتركها قليلا انها مثارة _لينظر له كوك_ كوك:ماذا فعلت لها _بينما يدفعه_ كين:لا تحاول كان حميتها عندما كانت معك_لينظر له كوك بغضب لتخرج اسمك بينما ترجف ليشد كين اسمك من يدها بغضب ليجعلها تجلس ع ارض_:هل انتي حمقاء كيف تذهبين معه_ اسمك:ل لا اعلم ل لقد سيطر عليا _بينما ترجف_ كين:كان سيمارس حب معك وانتي تعلمين ان فعلها معك سيصبح ملك لذلك يحاول استغلالك اسمك استيقظي (بصراخ &غضب)_لتنظر للارض بندم_:كيف تعرفيه_ اسمك:ق قال انه اخ مايا و ويريد انتقام منها لانها قتلته لكن عاش_ كين:ماذا _ اسمك :ماذا_ كين:اخ مايا_لتاوم له _ كوك:لكن ماذا تردون من مايا و اخيها الذي مات _ كين:اسمك انا احذرك لا تقتربي منه فهمتي انا سابحث عنه فهمتي فهو يبدو ان لديه قوة قوية جدا_لتاوم له لتقف لتذهب الي غرفتها ليختفي كين لينظر كوك الي والدته _ كوك:ا امي اشعر ان ا اسمك معها حق_ سيدة جيون:وانا ايضا _لينظر لها كوك ليذهب الي اسمك ليفتح باب جالسة تبكي بقوة بينما ترتجف من برد ليذهب يجلس امامها_ كوك:اسمك_لتنظر له اسمك ببرودة _ اسمك:اخرج_ كوك:اسمك س سامحيني ا انا اشعر ان مايا ه هي قاتلة_ اسمك:تشه ماذا هل تكن تعتقد اني ساهجم عليك بالاحضان ام ماذا_لينظر لها كوك_:كوك انا لا احبك لقد نسيتك ذلك اذهب من امامي فانا لا اهتم لك ولا لوالدتك فهمت انتم فقط ابن عمي و زوجة عمي لا غير بعد ان اقبض ع من قتل ابي و امي و عمي ساخرج من قصر و اذهب الي منزل اخر فقط لذلك اخرج ولا تريني وجهك ابدا(بهدوء &ببرودة)_لينظر لها اخر ليذهب بعد نظر اليها لتذهب الي حمام لتستحم بعد مدة طويلة تخرج وهي لبسة ملابس مريحة لتستلقي ع سرير تفكر كيف سيطر عليها مايك_ (تسارع الاحداث) في صباح تستيقظ اسمك لتذهب الي حمام لتغسل وجهها لتنظر لنفسها لتلبس هذا👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لتنزل الي اسفل لتجلس بهدوء لتتناول طعام دون نظر الي سيدة جيون و كوك بينما ينظروا لها لتتنهد بتعب لتقف لتخرج دون تناول طعام _ سيدة جيون:يبدو انها تعبة جدا كوك_ كوك:اه امي هي لا تريدني يبدو اني حقا كسرتها بشدة_ سيدة جيون:انت فعلت ذلك بني كنت دائما تخونها امامها وهي كانت تنسي لكن انت اكثر _لينظر لها _:هل تريدها حقا هل تحبها_ كوك:ل لا اعلم حقا انا اشعر اني اريد اقتراب منها بشدة اريدها ان اضعها بين حضني _ سيدة جيون:انت تريد فعلها بعد ان اصبحت جميلة لكن عندما كانت لا تهتم بنفسها ام تقترب منها ابدا _لينظر لها بصدمة_:انت نفس والدك لقد كنت نفس اسمك و اكثر ستعاني كوك _لينظر لها _. . . . . . . . . . . . . . . . . . .