OK! {LEVAHAN & Gabe & Falco & Mikasa}
«امــــــي أشعر بالملل»
تقف ميكاسا وتضرب قدمها بالارض لتضرب الفتاة التي تصغرها بعامان او ثلاث قدمها بالارض كذلك
«وانا مللت من اعداد جنازتي مع ميكا كل يوم»
قالتها غابي بضجر لتشابك المراهقه يديها حول صدرها
«هل عجزتم لدرجة ان تحبسونا بالبيت بسبب ألم عظامكم!»
«قليلة ادب»
همست هانجي لتنزل الفتاتان على ركبتيهما ويشابكا كفيهما بترجي
«لنخرج ارجوك»
«اخ قلبي حسنا اذهبا لغرفة الجلوس العبا بينما اعد الغداء»
«سنذهب الحديقه لادفن غابي مجددآ»
قالتها ميكاسا لتنفي هانجي بكره وبغض لهذه اللعبه العنيفه
«لــا ان رآها والدكم سيغضب؟»
«لاباس ليتحمل ذنبه»
قالتها ميكاسا بينما غابي تقلد الأشباح
«هذه خامس مره اموت بها اليوم»
تنهدت هانجي لتدخل المطبخ
وصل ليفاي ليراهما يلعبان معاً ابتسم وهو يراهم متفقين هكذا اقترب منهم ليلقي التحيه لكنه أراد مفاجئتهم
وهو يقترب سمع حديثهم انهم يدعون لروح غابي الحرق بالجحـيم وهي ميته رمش بصدمه دون كلمه
«القاك بالجحـيم اختي الصغيره»
«لا اريد رؤيتك حتى بالجحـيم تلحقين بي؟»
«اشش الأشباح لا تتكلم”
وقف ليفاي خلفهم وهاله مخيفه تحيط به ليرتعد الاثنان خوفاً ويعانقا بعضهما
«سأذهب لـلنوم»
قالها ليفاي يخبأ غضبه ويسير للداخل لتنظر له ميكاسا
“مابك ابي؟»
«اتعرفين ابنتي منذ اليوم الذي ركضة به الي وبيدك الطحين وقلتي أتريد مخدرات الثرطه تلحق بي تخليت عن أحلامي»
قالها ليفاي لتحك ذقنها وترد
«ماذا كنت تحلم غير قاتله او تجارة مخدرات او متشرده؟»
«تعرفين مصيرك»
«ستتركني حقا اذا».
قالتها بدراميه لينفي برأسه ويدخل دون كلمه اخرى ذهب نحو المطبخ ليرى هانجي تقطع الطماطم
«هانجي بالنسبه للعبة الفتاتان!»
«هل يلعبانها مجدداً قليلات ادب انها المره السابعه.... صحيح»
«لهذا الشهر؟»
سأل ليفاي لتنفي بهز راسها
«للساعه هذه»
استدارت السكين لاتذكر شيئآ وتضرب السكين بغضب وقوه وتمسك خصرها وتستدير اليه
«صحيح سيد ليفاي»
