اتجهت الى خزانتها الواسعة تخرج من بين ملابسها بدلة رقص قطعة واحدة مفتوحة الجانبين كانت قد استعارتها من زوجة ابيها سابقاً ثم دلفت الى المرحاض تستحم بأنسجام مع رائحة الصابون باهظ الثمن، ارتدت بعد ذلك الحلة ثم خرجت تجفف خصلاتها الطويلة الناعمة، ملتقطة احمر الشفاة القرمزى القاتم تزين به شفتيها المرسومة بحرفية بخلقة الاله.
رمقت شفتيها بعدم رضا فأنتشلت احمر الشفاة تغرق شفتيها اكثر وحينما شعرت انها مغرية للغاية تركته تفتعل الموسيقي من هاتفها، اخذ خصرها وعضلات جسدها تتمايل مع نغمات الآلات الموسيقية التى تحتويها الاغنية مستمرة على وضعها لمدة ساعة كاملة ولم تشعر في الثواني الاخيرة بمن فتح باب غرفتها يقف مذهولاً من ليونتها الكبيرة ودقتها في ايقاع خصرها المتزامن مع ايقاع الالحان.
شعرت بأحد خلفها فأعتدلت بسرعة شاهقة بخجل فأقترب منها حمزة بتوتر داخل الغرفة؛ لتتراجع الى الخلف بقلق ثم شعرت بأنه سيوبخها ربما كما ينعتها الآخرين في منطقتها الشعبية عندما كانت طفلة ذات الحادية عشر
هتفت قبله مزيلة حواجز الخوف من تعليقه متناسية خجلها:
_خلاص اتفضل اخرج عارفة هتقولى ايه، هتقول زيهم اني تربية رقاصة فطبيعي ارقص
التهم خصرها بذراعه الايسر ثم خصلة من شعرها المموج بفعل فاعل بين اصبعيه..........
&&&&
ووومش هحرقها عليكم 😉😂نكمل المشهد في الكتاب يوم المعرض 🥰🥰🥰🥰
البطل انحرف تقريباً😂😂😂
هستناكم يوم الجمعة ٢٧ يناير في معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٣☺☺☺☺
صالة 1
جناح C10
مين هيجي يا قمرات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنت تقرأ
أثر
Детектив / Триллерلم يكن دائماً الحب هو الوجه الحقيقي له فكيف ستصمد هذه البريئة في شباكه المتداخلة
