Part 1. ( صدفه )
ڤيرونيسا
جونغكوك
_______________________________________
استيقظ على صوت امي
"ڤيرونيسا ڤيرونيسا"
دفنت راسي في الوساده لان راسي يكاد ينفجر
"ماذا امي اليوم عطله اتركيني انام بحق السماء! "
" استيقظي أيتها الكسوله الشمس تقترب ان تغيب وانتي لازلت نائمه".
نبست امي بينما تشد ذراعي
" حسنا توقفي استيقظت"
خرجت امي من الغرفه بعد ان تأكدت اني استيقظت ولن انام مره اخري
تنهدت ونهضت من السرير وذهبت لاستحم
_
خرجت من الحمام علي صوت احد يرن بهاتفي
" نعم ايلين ماذا هناك "
ابعدت الهاتف عن اذني عندما صرخت بقوه ووضعته علي أذني مجددا عندما تأكدت انها انتهت من الصراخ
" هل تريديني ان اصبح صماء بحق الجحيم؟"
تجاهلتني وأكملت تقول سبب صراخها
"هناك حفله وسيتجمع اولاد الجامعه المثيرون كلهم لا استطيع الانتظار لكي أرى تاي لقد اشتقت له حقا !"
ضحكت قليلا علي كلامها، اقسم لو رأت شاب أجمل من تاي ستذهب له بالتأكيد!!
" اثقلي قليلا يا فتاه! "
" بسبب ثقلك هذا أراهن انك ستموتي عانس!"
ضحكت بقوه علي كلامها وأكملت كلامها قائله
" ستاتين أليس كذلك ڤيرونيسا؟ "
عندما طال صمتي قليلا علمت ايلين اني افكر
" ارجوكي ڤيرونيسا أقبلي من أجل صديقتك الصدوقه!"
قهقت بخفه
"حسنا سأتي"
سمعت صراخها مجددا من الهاتف واسمع صفير في اذني
" ايلين ان لم تتوقفي عن الصراخ وانا اهاتفك ساقطع لسانك هذا وارميه للقطط! "
" حسنا حسنا اسفه تحمست قليلا"
تنهدت ثم قلت
أنت تقرأ
كِلا الطَرَفين
Short Storyرِوايْه تُجَسْد الوَاقِع.. واقِع الْحُبْ وافقت ان تتزوجه لتهرب من عائلتها لكن، هل سيكون أقسى من عائلتها على قلبها؟ ___________________________________________________ " ما لونك المفضل؟" " اللون البني؛ كالقهوه و كـ لون عيناك" ________________________...
