I اقتباسٌ

2.1K 194 185
                                    

لا أنصحك بقراءتها.

الرواية مناسبة لمَن هم فوق سن الثامنة عشرة فقط، إن كنتَ دون هذا السن، رجاءً فكِّر جيدًا بدلًا من المرة عشر قبل قراءتها.
•••

~ «هل ما زلتِ تُحبِّينه حتى بعد كلّ ما فعله بكِ؟ لقد شوَّه طفولتكِ، وسمح لنفسه بامتلاك مراهقتكِ، والآن تفدينه بشبابكِ؟»

•••

~ «بينما كانت تحترق، بدأتَ تُعاتبها على رائحة الرماد؟»

«أنا مَن أشعلتُ النيران بها، عزيزي.»

•••

~ «إن اعتقدتِ أنّ ما يُكِنُّه أخي لكِ حبًّا، فأنا مهووسٌ بأنفاسكِ

«لا تختبر براعتي في التخلِّي عنك، آخر شخصٍ فعلها لا أذكُر ملامحه.»

~ «أنا نعيمُكِ شئتِ أم أبيتِ، إن رحلتِ، فليس لكِ سوى العزاء.»

•••
~ «لقد وضعتْ له السُمَّ بالعسل، ولكنَّه رماها بالبنزين وأحرق كامل جسدها.. فهل هذا يُعدُّ حُبًّا حقًا؟»

•••

~ «ديابلو لا يُحبُّها، إنّه مهووسٌ بامتلاكها. ولكنّها هي مَن أوجدتْ الهوسَ في القواميس.»

•••

~ «إنّها تُحفَتُه البشريّة، صُنع يديه الذي يحقُّ له الفخر به.. حبيبة الشيطان، ليليث ديابلو.»

•••

~ «اسمه مَن يحميها، يفرش لها الأراضي الصلبة ورودًا، يُمهّد لها القتل والنهب والسرقة والاعتداء. إل ديابلو ليس مجرّد لقبٍ، إنّه حياتها، ودونه، لا مفرّ لها من الموت. والآن بتخلّيها عنه، تحفُر قبرها بأصابعها للأقربين

«شقيقه في انتظارها.»

•••

~ «هل أريتِني وأنا أُميِّزكِ عن جميع البشر؟
والآن ابتلعي ريقكِ، وانظري لي كيف سأجعلكِ حثالةً

«الحثالة هو مَن ما زال ينبح كالكلاب ويلهث لُعابه خلفي، حتى بعد كل ما فعلتُه به.»

إل ديابلو / El Diabloحيث تعيش القصص. اكتشف الآن