___________________________
تحرش.
___________________________
نزع لباسي الداخلي و رماه ارضن لا اعرف اين، غلقت ساقاي لا اريده ان يراني ابدا.
فرقي ساقيك الحلوى لكي اره فاكهتك.
لم افرقهم اما هو اكتفى انه يعمله بنفسه و اصبحت ملامحه شهوانية اكتر و اكتر، وضع اصبعه الاوسط و بدأ يحرك قليلا، انا حاولت ان لا اطلع تأوهاتي لاكنه سرع و تأوهت.
سرع من حركته و تأوهاتي لا تخلص، بدأ يعمل بأصبعه داخلي بشكل، مربع، دائرة، مثلث، وكل الاشكال حرفيا، نزل شيء على يده وكنت اعتقد ان تبولت لاكنه لعق اصبعه.
اصبحت مقل الطماطم امامه حرفيا، كنت سأهرب لاكن مسكني و وضعني في مكاني، وضع اصبعه داخلي مرة اخرى يعمل دوائر فيها، دخل اصبع ثاني وانا سرعت تأوهاتي المحرجة، رفع احدة ساقي و عضها، صرخت بألم على فعلته.
نزل شي على يده وكنت اعتقد اني تبولت، لعق اصبعه و همهم بتخدر، اصبحت عاهرة في عينيه الان حرفيا و ادري ان التمل لا يعملون هكذا، مرر اصبعه الاوسط على شفتي الذي كان في داخلي، و تقززت منه.
دفعته واخيرا و لبست ملابسي، لن البس ملابسي الداخلية و هربت من غرفته الى غرفة هاري، الرجال حقا قذرون، حتى هاذا، انا اخاف انه يعمل لهاري مثل ما فعل بي انه مريض نفسي حرفيا.
دخلت غرفة هاري و وجدتها نائمة، ابتسمت لها بعد ان قفلت الباب لكي ذلك المريض لا يدخل علينا.
انتي تشبهين عمتك كتيرا.
قلت للنائمة وانا ابتسمت لها، ذهبت نحو الاريكة و الحو بارد كتيرا لاكن لن اخرج من الغرفة ابدا هاذي المرة.
الصباح.
استيقظت و لازالت ذلك الملاك نائمة، الاطفال مرات ينامون كتيرا و مرات لا، سمعت ان الباب انفتح بعنف، نعم انه هو و ملامح القلق على وجهه، ولا ننسى ان حمالة صدري الوردية في يده.
ساشرح لك كل شي-
انا اعلم لا داعي ان تقول لي و ارجوك لا تعمله مرة اخرى.
قاطعته وهو اومى بكلامي، نظر الى الحمالة صدري الوردية وكدت ان اضحك على شكله، قميص مع بنطلون اسود و حمالة صدري الوردية في يده.
أنت تقرأ
1838
Mystery / Thrillerعندما كنت في القطار وجدت طفل صغير ينظر الي وانا ابتسمت له بعدها لعبت معه وانا بعيدة عنه، كان صوت ضحكاته يملء المكان لاكن عندما رفعت نظري عنه وجدت رجل يناظرني بغرابة تحب رواياتي احبك ما تحبها تقدر ما تقرئها بدأت: 2023/01/17