اما الان..

73 3 0
                                    

فأنا اسفه جداً لنفسي بعدما جعلتها تخوض معارك ليست هي بطلتها ولاحتى جيشاً من جيوشها انا اسفه لنفسي لجعلها تعبر جسور غير مُهيأه لها ولا مصنوعة بشغف وحب لأجلها

في غسق الليلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن