هاي لمن يقرأ هذا
احب اشكر الاشخاص الي قرأوا الفصل الي قبل ذا شكرا كتير لكم 💕🤗ان شاء الله يكون ذا الفصل احلى من الي قبله و فيه شوية حماس
ما ابي اطول عليكم يلا نبدا. 🤗
_____________________________بعد مرور يومين:
كانت الشمس تشرق ببطء و الاجواء هادئة صوت الامواج الهادئه وهي تصتدم بالبدن الخشبي لساني في وسط البحر التي كان يعمها الهدوء و السلام
كان الطاقم يغط بنوم هادئ ما عدا سيافنا المحبوب الذي كان يقوم بالمراقبة في الليلة السابقه وها هي مهمته شارفت على الانتهاء مع شروق شمس هذا اليوم الجديد
في عش الغراب يجلس زورو شبه النائم الى جانب النافذه لتكون له رؤيتة افضل في حال قدوم سفينة معاديه كان تعبا فقد سهر اليل كله في المراقبه
في الساعة 7:30:
بدا اعضاء الطاقم بالاستيقاظ و تجهيز انفسهم لهذا اليوم و يعلو الضجيج على سطح السفينه التي كان يعمها الهدوء قبل ساعات معدود مما يعطي سيافنا اشارة ان مهمته قد انتهت اخيرا!! ينهض بهدوء و يتثأب بنعس بينما يمدد يديه الى اعلى رأسه كان يشعر ببعض التعب فقد تدرب اثناء المراقبه و خالف اوامر تشوبر بذلك فلقد ضغط على نفسه الا انه لم يبالي لانه يشعر بتحسن بعد ان يتدرب و هذا هو الغريب فيهنزل زورو من عش الغراب متجها الى غرفة الاولاد حتى ينام قليلا
وفي هذا الوقت كان الجميع في المطبخ ينتظرون الافطار بينما يعده سانجي بنشاط
بعد 20 دقيقه
بدأ سانجي بتوزيع الطعام على الطاوله ليبدأ الجميع بالاكل مباشرة و اولهم لوفي
كانوا يسرعون بالاكل خوفا من ان يسرق لوفي طعامهم في هذا الوقت من الوقت ليس لديه اي لحم لذا سيبدأ بسرقة طعامهم يبدأ الصراخ واصوات الاكل و الحديث تعلو من المطبخاسوب_بغضب_: اوي لوفي هذه الشطيرة لي اعدها
لوفي يهز رأسه بالنفي بينما يحشو فمه بكمية هائلة من الطعام و يسرق بعضه من طبق تشوبر
تشوبر _بحزن _: روبين انظري لقد اخذ لوفي طعامي مرة اخرى
روبين _بأمتسامة مشرقه _: لا بأس يمكنك ان تأخذ خاصتي
تشوبر _بفرح_: حقا
سانجي: كلا روبين تشوان فالتتناولي طعامكي انتي _ينهض من الكرسي_
انظر تشوبر لقد خبأت بعض الطعام لقد حسبت حسابا للوفي هيا خذ تناوله بسرعه قبل ان يلاحظه لوفي
تشوبر _بسرور _: اوااااا اريغاتو سانجي
(يعود سانجي الى كرسيه ليكمل افطاره فيلاحظ ان هناك شخصا ناقصا! لم يكن زورو معهم
لقد كان لديه عادة في ان يتخطى وجبات خلال النهار و هذا ما يحعل سانجي ينزعج منه فيطر لاعطاء المزيد من الطعام للوفي. ولكنه لم يقل شيئا بقي يفكر في نفسه فقط الى ان اسدت نامي له معروفا بسؤالها
"مم اين زورو هل ناداه احدكم لتناول الطعام")