يسرى

9 5 1
                                    

يسرى ،أما زلت تتذكرين
تلك اللحظة في حياتك الفانية
حين جلست -ويالجمالك-
بعينيك اللامعتين و هما لا تبارحان الأرض
كنت بالكاد تفكرين بالماضي
عبر ذلك الباب تاركة شبابك خلفه؟؟
الغرف الهادئة دوت
وكذا الأزقة
بصوت اغنيتك الأبدية
بينما كنت مستغرقة في اعمالك المنزلية
راضية كل الرضى
بذاك المستقبل السديمي الذي ادخرتي فيه عقلك .
هكذا تقضين في مايو العطري
سحابة يومك .
هل اكملها رأيكم في التعليقات

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Feb 07, 2023 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

يسرى Où les histoires vivent. Découvrez maintenant