آنِ کْآنِ لَيَ وٌطِنِ فُوٌجّهّکْ وٌطِنِيَ
وٌآنِ کْآنِ لَيَ دٍآر فُحًبًکْ دٍآريَ"ها يبذات هيچ تنساني"
صوت كان واضح من الهاتف بنبرة شجن وحب"ذكرني انته منو"
رد وهج بغرور ونرجسيه وهذا شخصية الي نفرضت على الجميع"قبل شهر جنت تصيح جوايه اخ يوجع هسه صرت منو"
ما منع نفسه معاذ من الرد على غرور الاصغر وتجاهله مكالماته ورسائله وهذا دوم ازعجه لاكن وهج خلصت مصلحته فاكيد يتركه ويبتعد عنه"معاذ عندي شغل بكد راسك شتريد "
رد وهج بنبرة حادة بسبب تعمد الاكبر ازعاجه وهذا الشي غريب كونه يمل دائما لغضابة والتصرف معه بعبثيه مطلقه"هسه عرفتني المهم وهجي عازمك اليوم تعال انته وابنك" كان للعزميه سر بس اذا رفض وهج راح تخرب جميع مخططاته لهذا السبب كان عندة ورقه اخيرة اذا رفض وهج العزيمه
"ماكدر عندي شغل متفتهم لو شنو وضعيتك"
رد وهج كان معروف للاكبر مسبقا وهذا شي طبيعي بعد الصار خجل وهج مبرر لاكن لايعرف احد مايخفي بداخله لكل وقت تاتي ساعه تضهر الحقائق وتغير النفوس"عندي شي الك عصابة داخله لساحه جديد اسمهم Hell's Angels اذا تريد معلومات يمي بس انته تعال"
معاذ استعد لعتراض الاصغر مسبقا لهذا حضر كل سبل الاقناع استعمال هذا الاسلوب كان مقنت للاصغر حتى يأتي الى ما يشاء حتى لو كان الجحيم"تعرف شلون تسحبني بس المقابل بس عشة غريبه عليك منك من الشيطان"
مامنع نفسه وهج من الاعتراض كون معاذ يعزمه عازمه عشه هذا غريب كان متوقع مساومه جسديه مثل كل مرة"اي طبعاً اني شعندي غيرك هو ليشوف عيونك يكدر ياذيك صح ماشبع منك بس وجدوك يمي كافي الي"
رد معاذ الهادء ينطي طابع بصدق يجعل الشخص اليسمع لكلامه يذوب بحديثه المعسول لاكن وهج غير مميز غريب عن الجميع"سيدي عندي طلب واتمنى تنفذه"
تكلم سامي بهدوء بطبيعته هادء ورزن رغم كل شي جماله كان غريب كونه اول ضابط يدخل منطقته وهو يعرف مصير اي شخص يجازف هو الموت"طلباتك اوامر سامي انته امر واني انفذ"
تكلم العميد ببتسامه كونه يعتقد انه ميطول يومين فلهذا السبب قرر ينفذ جميع طلباته"مشكور سيدي اريد تنطيني فترة اعرف شنو نوع الناس الي راح اتعامل وياهم عندي خطه اريد انفذه"
تصرف سامي ذكي كونه صغير بالعمر الا انه فهم كل نواحي المهمه المقبل عليه صعوبه وخطر مجازفه مثل هاي صعبه يقبله شخص بس يجي ضابط عمرة سته وعشرين بس بكامل رضا هذا مستحيل
أنت تقرأ
عٌيِّنِکْ سِـر هّـلَأّکْيِّ
Non-Fictionعٌفُـيِّهّـ عٌيِّوٌنِ مًأّ تٌـنِمًلَ لوٍ آڜبـ؏ ڛڣڕ بـيهہ عٌفُـيِّهّـ عٌيِّوٌنِ تٌـعٌرفُـلَيِّ مًأّ يِّحًتٌـأّجّـ أّحًأّچيِّهّـأّ لا تمد للواقع بصله عراقيه مثليه