بدات القصه باحد لايام
ببنت اسمها روان عمرها 17 وفي الجامعه اتى احد
الرجال ليعترف لها بحبه لاكنها رفضته لانها لازالت صغيره
ولايزال الرجل يزعجها حتى رجعت الى منزلها للتخبر والدها عن الرجل الذي يزعجها فقال لاب لاعليك حبيبتي سا اتعامل معه واتت الايام وذهبت ايام واتت امره عجوز تطرق باب منزل روان لتستقبلها روان بكل طيبه وحنان وعجيبت العجوز بتصرف روان وقررت ان تخطبها لولدها الذي يشتغل في محل ذهب في السعوديه في الرياض (روان من اليمن)
فكرت روان واتخذت قرارها ووافقت على الزواج من احمد(ابن العجوز) وعندما وافقت وذهبت مع احمد لبيتها وكانت تعيش معهم اخته وامه(خلينا نسمي لام اصاله ولاخت سميره) وفي احد الايام ذهب احمد الى الرياض ليعمل مع والده في محل الذهب وبعد ذهابه بيومان
سمعت روان صوت رجل داخل المنزل في غرفه سميره
وتوجهت روان لغرفه اصاله لتسمعها تضحك مع رجل وبعد رحيل الرجال دخلت روان الى اصاله وقالت لها اذا من هولائك الرجال قالت من الرجال قالت روان اعرف كل شيء فبدات اصاله بترجي روان ان لاتخبر احد وضل هاذ الحال حتى اتا اليل تقريبا الساعه5:00العصر لتسمع صوت الرجال مره اخرى لتقول بنفسها والله ما ابقى هنا دقيقه لتتصل على ابيها لتقول له ان ياتي وياخذها ليقول لها ابوها سارسل لك اخيك الذي اصغر منك لياخذك (عمره12) الكاتبه: مين الحمار يلي يبعت ابنه في هاذ الوقت وصغير كمان ياحماررررر👌✨🙂)
المهم نكمل/ واخوها وصل البيت ودق الباب لتطلع روان تفتحه طلع اخوها فقالت له تعال ننام ونطلع باليل قال اوكي
نامو قام اخوها الصغير يقعدها الساعه 2:00باليل وخرجو من البيت واخذو تكسي وعرفت اصاله انو روان انهاراحت بسببهم
فدقت اصاله على الرجال واخوه يلي كانو معها قالت لهم روان غرفت انكم جيتو لعندي مره ثانيه قالت لهم اقتلوها وعطتهم عنوان بيتها فا توجهو الرجال نحو بيتها وصارو يمشو ورا الستكسي يلي فيه روان...... يتبع
