" هل هذا القدر ؟ "

8 0 0
                                    

وفي المساء اتى الامير جاك ومعه هدايا كثيره
قال الامير جاك ( عيد ميلاد سعيد يا عزيزتي )
قالت الاميرة جوليا ( انا لست عزيزتك افهم الواقع )
قال الامير جاك وهو معصب ويقترب منها ( لا تعكرين مزاجي وانتي سوف تصبحين زوجتي سمعتي لا مجال للهروب)
قالت الاميرة جوليا ( ابتعد ، وانت لن تصبح زوجي ابدا ومستحيل )
اتت اوليفيا وقالت ( جوليا تعالي معي ) وتقول في أذنها ( حان الوقت )
قبل لا تذهب الاميرة جوليا قالت للجميع ( مرحبًا جميعًا اشكركم لحضور حفلة عيد ميلادي سوف تكون هذا الليله لاتنسى والان لنستمع جميعًا)
ونلت الاميرة جوليا تصفيقه حار
اتت اوليفيا وقالت ( ليس لدينا وقت لنذهب بسرعه)
خرجت الاميرة جوليا من قاعته الاحتفالية وذهبت الي غرفته مسرعه حتى تبدل ملابسها حتى لا يعرف من هي
اتت انجي وقالت ( هل انتي مستعده ؟ )
قالت الاميرة جوليا بنفس عميق ( نعم .... لنذهب )
خارجوا من القصر باعجوبه وكان هناك الشخص ينتظرهم صعدوا العربه خارجوا من القريه ولم يعرفانها اي احد وكانوا متجهين الي قرية بعيده جدا عن المدينة
وفي القصر كان الامير جاك يبحث عن الاميرة جوليا ولكن لم يجدها وقرار يذهب الي غرفته ولكن لم يجدها
وامر بالحارس بان يبحثون عنها في القصر ولم يجدونها
ذهب الامير جاك الي ولدها وقال ( اين هي اخبرني اين هي ؟ )
قال الاب ( انني لا اعلم اين هي ارجوك اتركني انني اختنق )
واتى جيون ( ملاحظه جيون هي البطل ) هو حارس شخصي لدى الامير جاك وقال ( سيدي لم نجدها في القصر هل تريد بان نذهب للخارج ونبحث عنها )

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 07, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

ارواحنا العالقة Where stories live. Discover now