سارة اصبحت صديقة ودودة ل ريان فاحبا بعضهما كثير اصبح ياخدها و يردها دائما الي الجامعة و الي المكان الذي تشتغل فيه لكن منذ تلك اللحضة بل ايام ريان لا يجيب علي اتصلاتها و لم تراه مثل سائر الايام فانشغل بالها علي ريان فذهبت الي بيت ريان فسالت عنه و المفاجئة التي سببت لها الجنون ان ريان كان يحبها من قبل ان يصير تحت الثراب اخبرتها انه لم يكن لديها سوى ولد واحد و قد مات في حادثة ماساوية
