اسمي: ليلي
عمري:24 سنه
متخرجه
انا فتاة بسيطه تعيش مع جدتها العجوز لديها صديقه واحده و هى أشبه باخت لي خصوصاً انني ليس لدي أخوه ولا عائله جدتى هى الشخص الوحيد الذي ظل معى فى الحقيقه الأمر لم يكن سيئا ف جدتى كانت دائما جاهده لكى تعوضني عن فقدان عائلتي
و لكن ما لم يكن ف الحسبان قد حدث بالفعل 🕳️ف في يوم من الايام كنت عائده من الحديقه ف كانت لدينا حديقه ليست بعيدة عن منزلنا و كنت متحمسه لأن جدتى كانت قد وعدتنى انها ستصنع لي اكلتي المفضله ( ◜‿◝ )♡
و كنت عائده و اصبحت انادى بصوت عالى على جدتى
لي لي: جدتي جدتي.... اين انت
جدتى اريد الكعكه التى وعدتني بها و كنت أتحدث و انا ذاهبه الي غرفتها
لم تجيب على جدتى و لكن كان الأمر طبيعي خصتا اننا نمتلك بيتا كبير جدا و لكن في هذه اليوم كنت اسمع صدا صوتى بوضوح تام!!!و دخلت إلى غرفة نوم جدتى لكى أراها و لكن...
رايت جدتى نائمه نوم عميق في البدايه اعتقدت انها نائمه و لكن كانت الصدمه انها توفت هذه الحادث ترك أثراً كبيراً في حياتي اتذكر اننى لم استطيع النوم في تلك الليلة و جاء إلينا جيراننا و انا ظللت في صدمه إلى بضعة أيام
و بعد اسبوع بدأت اتخطى ما حدث ..
في البداية اعتقدت أننى تخطيت لكن الأمر لم يكن هكذا...
بدأت أنام في هذه البيت الكبير بمفردى و اكل بمفردى سأكون كاذبه أن قلت ان الأمر كان قاتلاً لكن لم يكن كذلك تماماً فكنت اشعر دائما أن هناك أحد بجانبي يأكل معى و يجلس معى و ينام معى أيضا!!!!!
و لكن كنت اعتقد أن كل ما يحدث أوهام و لكن جاء يوم و تأكدت انها ليست أوهام
في هذه اليوم كنت مع صديقتى التى حكيت عنها في البداية كنت معها في الحديقه الخاصة بنا و لكن هذه المرة كانت مختلفه عن المرات السابقة ف كانت
اتيه لتوديعى نعم لقد أصرت الدنيا على ابقائي و حيدآ انا لا ألوم صديقتي على الاطلاق اعلم أن الأمر
جديا لكى تتركني......
و كنت عائده لمنزلى منكسره كادت أن تنزل دمعاى و لم استطيع حبس دموعى و بدأت في البكاء حتى وقت متأخر من الليل و لكن ما حدث في تلك الليلة لا استطيع نسيانه فقد رأيت يد تمسح دموعي نعم اتذكر أن هذه حدث ثم نمت بعدهاأعلم أن الأمر صعب تصديقه لأنني أعيش وحدى و لكن هذه ما حدث انا واثقه أنه لم يكن حلما
و عندما استيقظت كان يحدث معي اشياء غريبه لماذا أشعر أن أحد يسير خلفى تماماً فكنت أنظر إلى الخلف و لا أرى أحد لكنى واثقه انه يوجد أحد يسير خلفى كلما أذهب إلى أي مكان في هذه المنزل(๑•﹏•)لكن أيضا كنت اتلاشى كل هذه الأشياء و ذهبت لكى ازور قبر والداى و بكيت كثيرا و حكيت كثيرا
و شعرت براحه و كأنى دفنت همومي بجوار قبرهما
ثم ذهبت إلى منزلى لأن الوقت تأخر لقد سهوت و نسيت أن الوقت يجرى
فتحت الباب و قمت باضائه نور طفيف و ذهبت لكى انام و هل انا اريد النوم ರ_ರ
لا فقط كنت أهرب من تلك الهموم
ذهبت إلى سريرى و أطفأت الأنوار و حاولت النوم....
و لكن شعرت بأنفاس ساخنه في رقبتى في الحقيقة لقد شعرت بالخوف الشديد و الزعر ༎ຶ‿༎ຶ
و لكن تماسكت و حاولت أن أقنع نفسى اننى اتوهم و لكن تفاجات بيد أحدهما توضع ع على شعرى ف قفزت من السرير في رعب و لكن حدث شيئا لم أتوقع أنه سيحدث لي ابدا ....نكمل البارت الجاي (◍•ᴗ•◍)❤
متنسوش تدعموني عشان اكمل (◍•ᴗ•◍)✧*。