الجزء الاول
اخوية تزوج سنة 2006 وكان عمره 41 سنة وزوجته عمرها في وقتها 21 سنة وانا كنت في بداية شبابي اني رياضي ومواضب على الرياضة واخوي هامل نفسه ومكرش وعنده ضعف في عضلة القلب بعد زواجه بسنتين لم يرزق بطفل حسيت بعلافته بينه وبين زوجته اصبحت بهشاشة وما يوم شفتهم يمزحون مع بعض ولا اكو كيميا بينهم، علاقتي مع زوجته كانت طبيعية جدا وكنت من اشوفها احس بشيء غريزي تجاهها وكنا نجلس مع بعض نتحاور في مختلف الامور، الى ان جاء يوم وحكت الي ان هي تعبت من الوضع الي عايشين فيه وقالت الي (هنيئا لمن تتزوجك)استغربت وقلت الها : ليش شنو اختلف عن الغير. قالت الي : انت رياضي و وسيم ومرح وعندك روح الانفتاح ما تحمل عقد داخلية مثل اخوك ولا تخاف من المجتمع. قلت الها: وليش اخاف اني عايش مرة وحدة واحب اعيش حياتي مثل ما اريد. دمعت وقالت الي: ياليت عندي جرأتك كان ما بقيت لحظة وحدة مع اخوك .اني هنا ما نهضت ومسكت وجهها باثنين ايديه وقلت الها: ولج ما اريد اشوف دموع بهذه عيونج الحلوة ولا تفكرين نتخلى عنج لان انتي وجودج بالبيت محليه ومخلي اله نكهة.رفعت راسها ونظرت التي نظرة ممزوجة بين الدمع والابتسامة وقالت الي: تدري اني مرات اكول لولا وجودك كان طلعت بس شوفتك هي مصبرتني ان ابقى بالبيت وبالأخص من اشوفك تتمرن بالشورت وابقى اشوف عضلاتك احس براحة واتمنى اوصل قربك وامسد جسمك. اني هنا حسيت بشعور غريب تجاه كلامها ورفعت حاجبي الايسر وخفضت الايمن ونظرت الها بكل تعجب وقلت الها: ولج بس لا مخيلة علي واني ما ادري. ابتسمت ابتسامة بيها نوع من الخجل مع احمرار الخدود بشكل بسيط وقالت: انجب ولك، وحاولت التهرب من المكان الي كنا جالسين فيه (الصالة) هنا مسكت ايدها وقلت لها: لا تحاولين تهربين لان اني هم مرات من اشوف جمالج ابقى اتامل بيه ووبكل حركة من حركات جسدج وما ادري اذا انتي منتبهة الي او لا من اتكلم معك ابقى انظر لشفاهك ولعيونك... قاطعتني وقالت : لا مو بس هنا تنظر ملاحظتك حتى تخزر صدر بنظرات كانك تريد توصل رسالة الي، ابتسمت ابتسامة بصوت خفيف وقلت الها ولج يعني ملاحظتني اني اباوع عليج بنظرة غريزية، قاطعتني وقالت: اي ادري واصلا اني اتلذذ بهلشي بس احاول ان ما ابين الك اي شعور واعتبر الوضع اعتيادي. .هنا اني حسيت باندفاع اكثر تجاهها وبديت احس برغبتي القوية باحتضانها فنظرت الها نظرت كلها رغبة وشهوة واضحة وحتى وجهي تحول لـ اللون الاحمر واقتربت منها بكل شغف وكان وجهي قريب من وجهها وجسمي يبعد عن جسمها اقل من خمسة سانتيمترات ومسكت ايديها من اطراف اصابيعها وهمسة همسة قريبة من شفافها وقلت الها : احببببببج واحب جسمج الناعم الترف، اعشق شفافك الموردة، مجنون بصدرك الواقف كأنهما جبلين واعلاهما قبة مقدسة...
هي هنا بدأت تتأوه وحسيت بحرارة انفاسها كأنها اخترقتني ودخلت داخل اعماقي وبدأت عيونها تتحرك يمين وشمال فوق واسف بشكل لا ارادي ورموشها ما كدرت تثبتهن ومسكت ايدي بكل قوة وقالت الي : اترجاك اسكت وكافي من هلحجي لاني ما متعودة اسمع هيك كلمات غزل وانت تدري باخوك ما عندي اي كلام حلو ويايه فاترجاك ابوس ايدك كافي...اني بهذه اللحظة اندفعت اكثر تجاها وقلت الها: اتمناج ان ما تنتظرين من اخوي اي شي اعتبريني من هذه اني حبيبج وصديقج واقرب من زوجج الج لانك تستحقين كل كلمة حلوة وكل فعل حلو...دمعت عيونها وقالت : خراااا بديييينك دمرتني بهذا كلامك. اني اتفاجئت لاني اول مرة اسمع منها كلمات بيها نوع من انواع المسبة وقلت الها: انتي ديني وانتي الالهة المقدسة بالنسبة الي فاتمنى ان ما تعيديها لاني ما اقبل احد يتكلم عن مقدساتي بسوء وانتي اعظمهن.ومن دون اي كلام ثاني قبلك شفاها بكل لهفة واشتياق وايدية التفت حول خصرها والايد الثانية على رقبتها واجسادنا اقتربت والتصقت ببعض وحسيت بحرارة صدرها احرقت صدري وبدأنا بتقبيل الشفاه بكل شغف وعطش وضميتها الي بكل قووووة ايديه بدات تمسد بظهرها من اكتافها الى حد خلفيتها وهي تلصق جسمها على جسمي بكل اندفاع واخذت تتحرك مثل السمكة بين ايديه وباسرع حركة مدت ايدها على ع.يري ومسكته بايديها واحنه بعدنا واحد يمص بشفاه الثاني ..... ......يتبع.... (اذا عجبتكم اكمل باقي الحدث)
أنت تقرأ
حكايتي مع زوجة اخي
Teen Fictionالجزء الاول: اخوية تزوج سنة 2006 وكان عمره 41 سنة وزوجته عمرها في وقتها 21 سنة وانا كنت في بداية شبابي اني رياضي ومواضب على الرياضة واخوي هامل نفسه ومكرش وعنده ضعف في عضلة القلب بعد زواجه بسنتين لم يرزق بطفل حسيت بعلافته بينه وبين زوجته اصبحت بهشاشة...