في مملكه كبيره تعلو فيها اصوات النساء التي تستنجد بلجنود و الرجال و اصوات الرصاص التي ملت المكان برائحه البارود القويهرجال يهاجمون المملكه للاستيلاء عليها يقتلون الخادمان والجنود و الرجال
يريدون الدخول الى الملك و الملكه لقتلهم و الاستيلاء علا كل ه̷̷َـَْـُذه النعم والغنائب
الملكه و الملك داخل القصر بجانب الملكه ابنها الذي يبلغ م̷ـــِْن العمر 17 سنه خائف م̷ـــِْن الاصوات القويه واطلاق النار
ومعهم خادمهم الوفيالملك : يجب ان اذهب لادافع عن مملكتي يستحال ان ابقى هنا انا الملك
الملكه : ارجوك لٱ تذهب لٱ اود خسارتك اتريد قتلي
الملك : عزيزتي لٱ تقلقي ساعود و سينتهي كل هاذا لٱ تقلقي فقط انتبهي للامير
و قال مشير الى الخادم
_ انت انتبه للملكه والامير و ان حدث أي شيء اخرجهم م̷ـــِْن هنا
الخادم : حاضر يا مولاي
خرج الملك ليقاتل دفاع عن مملكته
كانت الملكه تحتضن ابنها بخوف
و بعد مرور ساعتان اصبح هناك اصوات تقترب
الخادم : مولاتي هيا لنخرج بسرعه
الملكه : حسنا هيا
خرجو م̷ـــِْن الغرفه عن طريق باب سري يوجد في حائط الغرفه
دخلو في نفق يقودهم الى خارج القصر
ضلو يركضون حتى وصلو الى الغابه
حتى سمعو صوت رصاصه تطلق
نضر الامير ورئى رصاصه تخترق جسد امه
و صراخه بسبب اختراق الرصاصه لـٍهآ
اخذ الخادم بيد الامير و ركضو بسرعه حتى ابتعدو
كان الامير يبكي بسبب موت امه وابيه
و الخادم يهدئه اخذ الخادم الامير الى منزل في الغابه كوخ صغير
جلس به و كان الخادم يحضر كل شيء ويخدمه
مر يومان كانهما جحيم بسبب الذي حدث وكيف صراخ امه يدور في ذهنه و لازال يسمع صراخها
بعد يوميان وصل خبر الى الخادم بانه المملكه قد تحررت م̷ـــِْن الاعداء
فقرر ان يعود هوه والامير الى القصر لانه الامير ولي العهد
عاد وكان يرى الناس كيف يعزونه و ينحنو ڵـهٍ وهوه لم يقل شيء
حتى دخل للقصر ورئاه كيف مدمر جلس الامير بحزن وتعب
واتاه الامير ادوارد م̷ـــِْن المملكه المجاوره
ادوارد : ايها الامير لقد اخذنا جثمان امك و ولادك و دفناهم في المقبره الملكيه ان اردت زيارتهم
أنت تقرأ
خادم الملك ( ياوي 🔞 )
Romanceاتى لقتل الملك بسبب عداوات سابقه وكرهه للعائله الملكيه لاكن حدث ما لم يتوقعه ( اتى لقتله فأحبه)