#رواية_حرب_القلوب
#البارث25الجزءالثاني:{{في المستودع}}
وانغ"يقولون في الحب والحرب كلشيئ مسموح"قال وضرب على كتف يونغي بخفة"اذهب الان"اضاف
•••خرج يونغي من المستودع ورجع للمنزل وجد العائلة مجتمعة ليستقيمو جميعهم محدقين به بغير فهم لتقترب الجدة منه•••
الجدة"اين كنت"قالت بحدة وغضب طفيف
يونغي "ءءءء" قال بتعلثم
سولار"جدتي لا تتظغطي عليه.... "
ليقاطعها جونكوك"كلا أمي عليها ان تحدثه هكذا هاذا ليس تصرف لائق"قال محدقاً بيونغي بحدة
يونغي "كان لدي عمل"
إيلي "ماهاذا العمل يونغي!!
اخبرني انا زوجتك"جونكوك "تكلم يونغي ماهاذا العمل في منتصف ليل اتتذكر اننا في اجازة لدينا عمل واحد فقط وهو إيجاد السيد بارك" قال محدقاً بأيفا
•••حدقت إيفا بجونكوك بهدوء حدق يونغي بأيفا كانت إيلي تحدق بيونغي بعيون دامعة •••
يونغي "ءءءء عمل فقط في المقر"
جونكوك "لا تعد هاذا التصرف يونغي انا انصحك الا تعيده مفهوم" قال وحدق بأيفا بمعنى إلحقيني وغادرو معاً
•••اقتربت إيلي من يونغي ومدت يدها لتمسك يده ليشيحها فوراً ويهز فكه السفلي ليحدق بالفراغ ليغادر لغرفته توقفت إيلي مكانها تحدق بالفارغ وتتذرف الدموع لتتضع الجدة يدها على كتف إيلي •••
الجدة"لا تقلقين عزيزتي اذهبي هو يبقى زوجك"قالت ومسحت على على ذقنها لتأشر لها بأن تتذهب
•••غادرت إيلي لغرفتها لتجد يونغي مستلقي يجهز نفسه للنوم ليرن هاتف إيلي لتجيب•••
الطبيب"دكتورة مين لديكي عميلة غداً لمريض مستعجلة عليكي ان تأتي نحن نثق بكي فقط"
إيلي"ححسناً دكتور سأتتي بتأكيد مرضاي يهمونني اساساً هم حياتي"
•••وبعدما انهت المكالمة بدأت رعود وبدأت السماء بهطول الامطار حدقت إيلي بيونغي لتقترب منه وترمي يدها لذراعه ليستلقي لجهتها ويراها ليحدق بها ببرود•••
إيلي"اسفة اذا أقيظتك ~لقد اتصل بي الطبيب ليي واخبرني انا اذهب غداً للمستشفى لدي عملية لمريض مستعجلة"
•••هز يونغي راسه بتفهم ليحدق بالمطر عبر النافذة المقابلة له ليقطب حاجبيه•••
يونغي"بدأ المطر وإيلي ستنام هاذا جيد سأذهب لي انفذ خطة وانغ الاولى"حدث نفسه ومثل ان يستعد للنوم
•••حدقت به إيلي بعدما وضعت كريم لبشرتها واستلقت مستعدة للنوم•••
{{منتصف ليل}}