لمسته لجسدها وأرتجاف أنفاسها
تنهيداته الثقيلة وخشونة جلده ضد نعومة جسدها الحرارة التي تنبعث من اجسادهم والخوف الذي يعتمر قلوبهما من مرور تلك اللحظة وكأنهما أرادا توقف الزمن عند لحظة التحام أجسادهم كانت هي أسفله في حالة بعثرة لروحها قبل جسدها تتشبث به وهو مؤلِمها وتستنجد به وهو سبب توجعهالم أدرك أن اقتحام جسد قلبي أسير له يبعث ذلك الشعور المختلف بالنشوة
قالها وهو مثبت يدها فوق رأسها ويغرس رأسه بداخل عنقها يستشعر دفئها ويطمئن ثورة جسدها أسفله
هل تشعري بي؟
عَلت أنفاسها بقوة وهي تتشبث به في محاولة لألتقاط أنفاسها وتنازلت هي عن الكلمات وهزت رأسها لتجيبه ولكنه رجل لن ترضيه الإشارات وقت معاشرتها يريد صوتها أن يعلو ويخبرها ما يفعله بها
رفع يده يضرب وجنتها ضربات خفيفة تذكيراً لها بوجوب الحديثآه جونغكوك أشعر بكَ بأعماقي أشعر بحطام داخلي
دفع أعمق وأخذ ينظر لملامحها المتألمة
لو تعلمي ما أود فعله الآن لخشيتي حتى أنفاسك بجانبي
تقطعت أنفاسه وهو يجذب شعرها بين أصابعه يكتم فمها بخاصته في قبلة ثائرة تُدمي الشفاه
أريد سحقك أسفلي أن أدفع بداخلك كأنها مرتي الأخيرة
أخرجت تأوه من فمها لثقل ما تشعر به معه ولكنه عاد للتحدث وكأنها لم تتلفظ بشئ من الأساس
ولكنها مرتك الأولى
من اللعين الذي قال يجب على أن ارحمك في مرتك الأولىأبتعد عنها قليلاً وتأمل جسدها العاري أسفله صدرها المكتنز والذي يهتز لقوة جسده عليها مع خصرها الذي لا يصح وصفه بالمنحوت فهو مثالي لعينه ممتلئ قليلاً يُشعره بأنوثة من يقتحمها الآن مع قدماها المتوسعتان وتلك المنطقة التي تُدمي أسفله دماء عذريتها
أخرج ذكَره من رحمها الرطب فأخرجت تنهيدة ثقيلة من صدرها تستشعر الفراغ الذي خلفه ابتعاده عنها حركت يدها توجهها ناحية أنوثتها تدلك أعلاها ويخرج من فمها تأوهات فاحشة للأسماع وضمت جسدها تشعر بألم ظهرها وكأنه كُسر للتو
وقف يلتقط منديل ورقي من جانب الفراش ولازالت نظراته تخترق جسدها سحب منديل يمسح به ذكَره الشامخ يمحي عنه آثار عذريتها ليستعد لنشوتها الحقيقة
كانت عيناها معلقتان به ولسانها يتردد في الحديث ولكنها فعلت
يؤلم،ولكنه حلو
أنت تقرأ
My Time "JJk"
FanfictionFinished story إذا حاصرتك نشوة التقطيها وإذا شعرتي بمتعة لا تستنكريها لا وجود للأحكام هُنا أنتِ امرأة تحمل بداخلها رغبات يجب أن تُلبيها قبل أن تنفجر إذا شعرت بكبتك لرغبة أو نكرانك لنشوة.. "سأدمرك" لن تخرجي من تلك الغرفة إلا وأنا راضٍ عن ادائك ف...