جنون الحب 1

841 5 0
                                    

في أحد الشركات العالمية الكبيرة تسير بسرعة وبيدها أوراق
سينا:انسة إيليت الوفد ينتظر
إيليت:تمام تمام سأوفيك بسرغة أذهبي إليهم.
نكشت شعرها القصير بغضب لا تستطيع أن تسيطر على كل شيئ إيليت(بغضب):اللعنه عليك مارك مارتنيز. مارك:شكراً لك. نظرة خلفها برعب إيليت:أين هو
مارك:أنا هنا. إيليت:أنا جننت
سينا:آنسة إيليت السيد مارك على الهاتف.
عضت شفتيها أخدت الهاتف
إيليت:مارك مارك:ما بك.
إيليت:بعد الذي حدث الشركة انقلبت. مارك:تصرفي أنا أثق بك
إيليت:الأمر صعب من مساعدة إلي مديرة شركة. مارك:إيليت أهدئي أنا أثق أنك ستحلين الأمر . تنفست بعمق
إيليت:حسناً يا رجل هل هناك شيئ  مارك:لا فقط أريد رفع معنوياتك  إيليت(بسخرية):شكراً لك. ضحك
مارك:حسناً وداعاً إيليت:وداعاً.
أغلقت دخلت الإجتماع بثقة
ببلد أخر  وقصر كبير
جيمس:ما الأمر مارك:الشركة ألتي بتركيا تواجهه مشكلة
كاترين:ولما لا تذهب مارك(ببرود):إيليت ستتصرف أنا أثق بها. كاترين:أصبح لدي فضول
برؤيتها ألتي تثق بها أكثر من عائلتك. أبتسم مارك وهو يتذكر شكلها بشعرها القصير البني الناعم وعيونها الخضراء ألتي تشبه القطط
مارك:أثق بها أكثر من نفسي
الجميع:واوو. نهض صعد غرفته
فتح هاتفه ينظر لصورتها

مارك:قطةنام وصورتها أمام عيونه في اليوم التالي كان مارك يسير وهو يمسك هاتفهيتكلم صوت وصورةمارك هل يمكنك إن تهدئيإيليت(بجنون):أهدئ ماذا أقول لك يريدون حرق منزلي وأنا به أنهم بالخارج أنت تعلم البعد بين تركيا وأمريكيةمارك:خلال دقائق سيكون الرجال عندك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مارك:قطة
نام وصورتها أمام عيونه
في اليوم التالي
كان مارك يسير وهو يمسك هاتفه
يتكلم صوت وصورة
مارك هل يمكنك إن تهدئي
إيليت(بجنون):أهدئ ماذا أقول لك يريدون حرق منزلي وأنا به أنهم بالخارج أنت تعلم البعد بين تركيا وأمريكية
مارك:خلال دقائق سيكون الرجال عندك. شبك هاتفه بالتلفاز
مارك:أبقى معي. لتسمع تحطيم الزجاج. إيليت:لان أصمت أكثر من ذلك.  مارك:إيليت أهدئي بتأكيد هاولاء الرجال. نظرة من النافذة إيليت:أجل أنهم هم
تنفس براحه مارك:جيد غداً سأتي
إيليت:لا أبقى بحضن عاهراتك وألقى الأعمال فوق رأسي. أبتسم
مارك:حسناً سأنفذ كلامك إيليت:سيد مارك أنت حقير. أغلقت بوجهه. ضحك بخفة مسح وجهه نظر للجميع المنصدمين
مارك:ماذا مايك:سيد مارك أنت حقير. نهض مارك مايك(برعب):أنا أنا الحقير.
خرج وهو يبتسم
باليوم التالي
طرق باب منزلها قامت بفتحه
إيليت(بصدمة):سيد مارك.
مارك:صباح الخير إيليت:صباح الخير تفضل. دخل نظر لمنزلها المتواضع مارك:لم أتوقع أن أجدك مستيقظة إيليت:أنا أستيقظ بهذه الوقت دائماً أمارس الرياضة
مارك:أمم جيد أنا جائع. إيليت:أنا لا أتناول الإفطار. مارك:لا بأس أفعليه لي. إيليت:ألم تتناول بمنزلك. فرد نفسه على الأريكة
مارك:لا. دخلت المطبخ تتمتم نظر إليها هو يبتسم هي الوحيده ألتي تخرج ضحكته وأبتسامه بصدق
بعد قليل
خرجت له وجدته نائم وهو يعيد رأسه للخلف.
أبتسمت أخرجت هاتفها ألتقطت له صوره إيليت:وسيم
أقتربت بهدوء قامت بتعدليه فتح عيونه إيليت:أرتاح قليلاً. عدل نفسه ثم أغمض عيونه  فهو منذ الأمس لم ينام كي ينهى الأعمال ويأتي إليها فتح عيونه ينظر إليها وهي تضع الغطاء عليه جذبها لتقع بحضنه لتشهق ضمها بقوة من الخلف إيليت:سيد مارك أبتعد سيد مارك اللعنه. حاولت أن تنهض لكنه أقوى منها لم تستسلم
مارك(بنوم):أهدئي. سكنت فجأة
دفن رأسه بعنقها ليغرق بنوم عميق
بعد ساعتين فتح عيونه دخلت رائحة جميلة جداً أنفه نظر ليجد إيليت تنام بحضنه ورأسها مقابل صدره أبتسم هي سبب الرائحة
دفن رأسه بشعرها القصير
يستنشق رائحتها بقوة مارك:زكيه جداً. بقى نصف ساعة وهو يستنشق رائحتها الطفولية إلي أن شعر بتحركها مثل النوم
فتحت عيونها الخضراء
لتجد نفسها بحضنه وهو يحتضنها بتملك أبعدت يديه بهدوء ونهضت
دخلت غرفتها أستحمت بدلت ثيابها إلي

جنون الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن