عبس هان الذي قام بمد يده للحصول على سكين عندما لم ترد لفترة ولم تمرر الأواني ، استدار و نفخ بسخط
"لماذا تقفين هناك صامتة؟ قلت مرري لي السكين" رفع صوته عندما لم تقل شيئًا
كانت تقف على بعد خطوات قليلة وتحدق فيه بإحراج بسيط
بعد لحظات قليلة ، فركت رأسها بشكل محرج وقالت ، " ليس لدي وعاء طهي أو ملعقة ولكن لدي عيدان الطعام والسلطانيات هل تريد ذلك؟"
كان هان صامتا عند سماع كلماتها مع أنها لا تعرف الطبخ ، ألا يجب أن يكون لديها على الأقل أدوات الطبخ الأساسية؟ كيف هذا فقط
"و السكين ... ها هو هذا هو الوحيد الذي أملكه " بحثت عن ما يسمى بالسكين وأعطته سكين مثل سكين الزبدة؟
تابعت شفتيها وهي ترى تعابير وجهه القاتمة كانت تشعر ببعض الحرج لأنها لا تملك أي أدوات طبخ هي لا تطبخ لذا لم تشتري أي شيء للمطبخ
تطلب طعامها دائمًا من الخارج ، لذا فهي لا تحتاج إلى أي أدوات في النهاية ، اشترت عددًا قليلاً من الأطباق والسلطانيات وعيدان تناول الطعام إنها لا تطبخ ، لذا فإن الأشياء الأخرى عديمة الفائدة لها على أي حال ، علاوة على ذلك ، إنه خطأه أن يأتي إلى منزلها دون سابق إنذار ويطلب تلك العناصر النادرة
"لهذا طلبت منك توصيل الطعام لماذا أتيت إلى هنا للطهي؟ انظر الآن ، لم نفعل شيئًا سوى إضاعة وقتنا ، ها أنا أموت من الجوع " ، جلست بوضعية القرفصاء على الأرض أثناء العبوس
أخذ نفسا عميقا وحاول تهدئة نفسه ، لم يرَ أبدًا أي شخص يمكن أن يضايقه في غضون 10 دقائق فقط كان يندم الآن على قراره
التفت إلى العداد وفكر في شيء لبعض الوقت بعد بضع دقائق ، استدار وقال ، "هذا لن ينفع تعالي معي " أخذ الخضار المغسولة معه وهو يحمل الكيس الأبيض الذي يحتوي على مكونات أخرى وخرج من المطبخ
"همم؟" كانت مرتبكة لكنها تبعته خارج المطبخ مثل جرو ضائع ، توقفت خطواتها عندما أدركت أنه كان يخرج من المنزل
عبست وسألت: "إلى أين أنت ذاهب؟ هل تأخذني للخارج لتناول الطعام؟ ثم على الأقل دعني اغير هل تريدني أن أخرج بملابس النوم الخاصة بي؟" قالت بينما تستدير للعودة إلى غرفتها
كانت ترتدي فستانًا طويلًا باللون الوردي الفاتح وارتدت شورتًا تحته لأنها شعرت بعدم الارتياح لوجودها معه
شعرها فوضوي يتدلى على كتفها ، لم تكن في حالة جيدة للخروج
ظنت أنه كان يأخذها إلى الفندق لتناول الطعام ، لذلك أرادت أن ترتدي ملابس أنيقة على الأقل ، على الرغم من أنها لم تعد نجمة بعد الآن ، إلا أنها على الأقل لا تريد أن تصبح محطا للانظار بسبب ملابسها الغريبة
أنت تقرأ
زوجتي الشريرة ايلينور / My Evil Wife Elenor
Tâm linhاقتحمت مكتبه متجاهلة السكرتيرة التي كانت تحاول منعها "سأطاردك حتى لو حاولت الاختباء بعيدًا عني في جبل بعيد"
