لورا: افتح لي بماذا أخطأت
يونقي: لا ابدا... تهنيني أمامها يا حقيرة
لورا: ماذا قلت أنا
يونقي:خذيه واشبعي به لن أفسد بكرامتي لاجلك أو لأحد غيرتك يا عديمة الشرف....ابتعد عني يا قذر انت الآخر اذهب لحبيبتك ماذا تريد مني الان
احسنت جعلت حبيبتك تغار الان طلقني وعد إليها...
هل اذكرك بعد أم كفى
لورا: انا اسفه لن أعيدها
يونقي: انهي عقابك اولا ومن قال إني ساترك لكي مجال لتعيديها
تجاوز الوقت الساعة 12 كان القلق والخوف يصاب
يونقي عليها
ليس حب بل شفقه فملابسها خفيفه للغاية والجو فعلا بارد
خرج فورا ليبحث عنها وجد حارس المنزل
اعتني بها حتى يعود يونقي
كانت في حديقة المنزل حملها يونقي بين يديه ودخل بها المنزل ادخلها إلى غرفتها وذهب إلى الحارس
يونقي: لا اريد من هذه الأخبار الانتشار باي مكان أسمعت مقابل هذا سازود مرتبك
الحارس: حقا سيدي... اشكرك
عاد يونقي إلى المنزل دخل غرفة لورا يقيس حرارتها
ارتفعت درجة حرارتها كثيرا
وهي بالخارج تصرف هو بسرعه ووضع لها كمادات
اتصل بعدها على طبيبه الخاص ليعالجها
بعد فترة من الزمن خرج الطبيب باخباره المفرحه
الطبيب: انها بخير لكنها تحتاج الى الراحه
اعذرني سيدي
ذهب الطبيب ودخل يونقي يحرك بشعيرات لورا حتى استيقظت
لورا: اااااه... ماذا حدث اين أنا
يونقي: فالمنزل
لورا: انت المخطئ يا زرافه
يونقي:(لا رد)
لورا: انت تحب ليا لماذا تحاول اخفاء هذا
يونقي:(لا رد فقط ينظر لفمها)
لورا: أجبني لا تحسسني اني غبية تتكلم مع نفسها
قدم يونقي وجهه لها بغاية أن يقبلها
لكنها صفعته كف عندما فهمت نواياه وابتعد عنه قليلا
يونقي: انا لا احب ليا
لورا: لا تكذب رايتك وهي تقبلك وانت لم تمانع
ورايتك وانت تحاصرها وتقول لها أن لا تفعل هذا وانا
موجودة و ايضا
كانت تستمر بقول حبيبي وعزيزي
أن كنت تحبها اذهب لها اعرف انا تريد أن تتخلص مني وانا ايضا اريد أن اتخلص منك
