4

1.5K 41 12
                                    

.
لطالما تسائل ماكسيم عن سبب اخلي ڤلاد عنه، قاطع تفكيره دخول ايميليا للغرفة.

"اوه عزيزي ماكس ماذا تفعل هنا ؟" كانت ترتدي ثياب نومها الحمراء و عطرها المثير يجذب كل الرجال الذين من حولها، عض شفاهه يكتم حزنه و غضبه.

"ايمي، هل جلالة الملك يحبك ؟
قهقت بغنج" بحقك ماكس، نحن مجرد اصدقاء و زوجين بسبب الملك السابق اللعين.
و الجواب بطريقة اخرى، انا ثنائية القطب و افضل الفتيات اكثر، كما انني مسيطرة و سادية، و ڤلاد كذلك، لا نناسب بعضنا البعض جنسيا.
لكنك خاضع لعين تناسب كلانا تبا.
احم تعلم انني استمتع فقط و لا احب العلاقات الجيدة."

ضحك بصخب" ايمي اعلم انك لا تحبين العلاقات الجادة."

"اظن انني معجبة بخادمة يافعة، اه ماكس انها جميلة و تناسبني، ستكون خاضعة مثالية لي~."

اكملت كلامها" حتى ان اضطررت لتهديدها او اجبارها سأمتلكها."

ماكس وسع عيناه "يا فتاة انا متفاجئ حقا!"
قلبت عيناها"ماذا تفعل هنا ؟"

"اجبرني الملك على البقاء هنا، سيكسر قدمي ان غادرت."
"تبا هذا قاسٍ!"

دخل ڤلاد جناحه و رفع حاجبه عندما لمح ايميليا مع ماكسيم.

توجهت إليه ايميليا و همست في اذنه عن اعجابها بالخادمة و انفجر ضاحكا." ايمي ما لعنتك مع مضاجعة الجميع."
"يا هذا، ستصبح حبيبتي احببتها حقا. سأجعلها خادمتي الخاصة."

غادرت الجناح و هي تكلم نفسها و تخطط لعلاقتها مع الخادمة الصغيرة.

_

أرون كان على الارض يفكر بايليا و كيف عذبه بأكثر شيء يكرهه، تناشقوا في بداية علاقتهم و وعده ايليا انه لن يعذبه بتنفسه.

لكن على الاقل هو قربه و يحيطه بهالته الرجولية و يأمل انه سيحبه كالسابق، عاد إلى السرير ينام خلف ايليا، بينما الاخر يتأمل نقطة وهمية من الاريكة و حرب قائمة بداخله، جزء يحبه و جزء يريد حرقه حيا."

تجاهل افكاره و اغلق عيناه مستسلما لدفئ الاصغر الذي احاط كتفاه يحتضنه من الخلف.

_

كانت الخادمة اليافعة تنظف جناح ايميليا بتوتر من نظراتها الحادة المتأملة، مع فستانها الاسود الطويل و و الفرو الدافئ الموضوع قربها، و شعرهت الطويل منسدل خلفها.

بينما أنوشكا ترتدي ثياب الخدم و هي عبارة عن فستان أبيض مع القليل من الاسود و مئزر اسود و ملامحها ناعمة تنافي ملامح ايميليا الحادة القاسية، شعرها الاصهب متوسط الطول في شكل ظفيرة مع فيونكة في نهايتها.

عضت ايمي شفتيها بشهوة تتخيلها اسفلها و تتأوه ب"سيدتي".
ضربها بعصى المكنسة على مؤخرتها المنتفخة إلى أن تحمر و مداعبة مهبلها بأصابعها الطويلة.

VENOMحيث تعيش القصص. اكتشف الآن