Part 15

105 8 0
                                    


ڤوت وكومنت لتايكوكي😚💕


"انت تعلم اني احبك"
"لا لا اعلم كيف تريدني ان اعلم وانت لم تقل شئ"
"حسناً وانا الان اقول لك
انا احبك"
قالها بانفعال ليرد الاخر بانفعال مماثل
"وانا ايضاً"

حل الصمت للحظات ليسود التوتر بينهم لينظر بعدها ذا الوجنتان المنتفختان باحمرار نحو الارض ثم يلتفت معطياً ذلك المتفاجئ ظهره ثم بعد لحظات حاول بها تهدأ نفسه التفت وقال بهدؤ
"اعلم انك تحبني وانا ايضاً افعل لكني كنت غاضباً انك لم تفهم ذلك ابداً
لقد حاولت اظهار الامر لك حتي ان الاغاني التي كنت اكتبها كانت لك لكنك لم تفهم....لست غاضباً انك لم تأخذني معك فانت تعلم اني اغضب للحظات ثم اهدأ وافكر جيداً وانا كنت واثق انك لن تدع مكروهاً يصيب تايهيونغ وجونغكوك ايضاً لن يسمح بذلك لكني كنت غاضباً انك لا تريد الاعتراف بحبك وقد اهلكني الامر يونغي
انا حقاً قد تعبت"

كان الاخر ينظر له بذهول ثم تمتم بصدمة
"منذ متي؟!"
"منذ اول مرة رأيتك بها حتي قبل ان اصبح مصاص دماء لقد كنت اكن لك الاعجاب لكني كنت اخجل وكنت اخاف ان تتركني اذا علمت
وعندما اخبرتني بأمري وان مصاصو الدماء يخفق قلبهم مرة واحدة وكان لازال قلبي يخفق لك كنت في غاية السعادة وتمنيت دوماً ان تبادلني المشاعر
كنت اشعر انك تبادلني لكني كنت خائفاً ان اسئ الفهم وعندما اكد لي جونغكوك الامر شعرت بالغضب لمَ لا تتحدث
لقد كنت اظهر مشاعري طوال الوقت الم تلاحظ؟!"

كان الاخر في حالة صدمة لترتسم ابتسامة مرتجفة علي وجهه
كاد ان يضحك لكن دموعه ابت ذلك لينقلب ضحكه الي بكاء
شعر الاصغر بالذعر فهذه اول مرة يري بكاءه ليذهب ويضمه بسرعة ليزداد بكاءه وشهقاته وهو يتمتم بكلام لم يفهم منه شئ سوي جملة واحدة
"انا احبك"

***•***•***•***•***

قبلة خلف اذنه وقبلتان اسفلها
قبل تفرقت علي عنقه تتدرج بنزولها الي ترقوته
تعود لترتفع الي عنقه ثم فكه ثم كل انشاً علي وجهه

استيقظ شاعراً بدغدغة ليقول بصوت ناعس وابتسامة خفيفة
"ماذا تفعل؟!"

نظر له جونغكوك قليلاً ثم لم يرد ليكمل تقبيله ليضحك بخفة
"جونغكوك توقف"

لم يستمع الاكبر وادخل يداه من اسفل القميص متلمساً نعومة جسده ومستشعراً جمال انحناءاته ليزداد ضحكه
"جونغكوك توقف هذا يدغدغ"

لم يكتفي الاكبر بذلك ليدخل رأسه اسفل القميص ليشهق الصغير مردفاً
"ماذا تفعل؟!"
ثم علت ضحكاته عندما كان الاكبر يقبل كل انش به مخلفاً وراءه ضحكات اثر فم الاصغر المحب للمساته

𝓕𝓵𝓮𝓮𝓲𝓷𝓰 Where stories live. Discover now