. ❇. البداية .❇.

1K 51 15
                                    

تاوهت جيني للمرة الالف ، فلم يعد بمقدورها عد كم مرة تصل إلى ذروتها بين يدي زوجها الذي ما يكون دوما ساديا على الفراش و لا يرحمها ابدا.

ولم يكن سبب تصرفه هكذا من كراهية لها بل بالعكس كان كاي الزوج العاشق الولهان لزوجته، لكن رغبته الشديدة في الانجاب، دائما ما تعمي بصيرته و تجعله عنيفا معها أثناء الجماع...أو لنغير كلمة الجماع لأنها الطف مما كان يفعله بها ، فجيني تقضي اغلب الوقت تترجاه أن يتوقف لكنه يستمر رغما عنها...اليس هذا ما يسمى بالاغتصاب ؟

مع ذلك جيني كانت لا تحب الاعتراف، لا تحب اخبار احد عن ما يفعله كاي بها طوال الوقت بل في كل مرة تستمر في إخفاء حقيقته المرة ليس خوفا منه بل حبا فيه و خوفا على فقدانه يوما ما إن قالت له لا ... إنها تستمر في الكذب على نفسها ان ما يفعله عشقا بها... نحن لا نعلم أن كان هذا حقيقة أو لا، لكن دعنا لا نحكم على الأمور من بادئ الأمر.

استقامت جيني من السرير بعد أن غادر زوجها المحبوب الغرفة، بل المنزل بأكمله و توجهت ذات ٢٣ ربيعا نحو الحمام بخطوات بطيئة و ملامح متالمة.

بعد استحمامها وتخلصها من رائحة و لمسات زوجها على بشرتها توجهت لتستعد الى يوم مليء بالاحداث
و أثناء استعدادها كانت مستمتعة بتأمل بشرتها الخالية من العيوب و جسدها ذي الانحناءات و الامتلاءات المثيرة، فرغم أن جيني كانت كورية الجنسية إلا أن جسدها كان كخاصة الأجانب و هذا كان أكثر شيء تفتخر به...هي ليست بنرجسية أو مغرورة، لكنها بالفعل امتلكت اجمل الأجساد و كان عليها الافتخار به

فنهديها كانا متنفختان و مستديران باحترافية كما أن مؤخرتها كانت الاجمل ، حجمها كان بين الكبر و الصغر لقد كان ارتفاعهما و امتلاأهما متوسطا ومتناسقا مع حجم صدرها و خصرها النحيف.

و كانت جيني لا تخجل ابدا في اظهار مفاتنها للعامة بارتداء أغنى و ارقى الملابس، ولم يكن زوجها يمانع فالآخر كان لا يتوقف عن التفاخر بجمال الفتاة التي نال بزواجها وحبها .

اسدلت جيني شعرها الطويل الذي قد ناصف ظهرها و ارتدت جامبسوت اسود يكشف انحناءتها و امتلاء ثدييها

اسدلت جيني شعرها الطويل الذي قد ناصف ظهرها و ارتدت جامبسوت اسود يكشف انحناءتها و امتلاء ثدييها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
The Past | جينليسا | الماضي |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن