الامر كان منذ دخول الي المقر الشرطه
حلمي الذي اتمنا تحقيقه ان اكون افضل محققه
لكن البداية ستكون صعبة
والنهاية ستكون سهلة
نظرت اليها شهيق وزفير لخمس دقائق وانزع توتر الذي أملئ قلبي حركت يدي عشوائيا لأنهما متعرقتان.....
دخلت لأرى مجموعه من حشد يملئ القاعات وآخر ايضا كل مكان حتى الرواق اصبح مكتظ بالناس، زاد توتري اكثر ولسبب تافه رفعت رأسي ارى زينه الموجودة في سقف.
توجهت إلى الأمام اصعد ادراج واذهب الى المكتب الموصى به وصلت إليه كان الباب ذو طابع كلاسيكي
فتحت لارى المكتب وبعض الكتب واسمي على المكتب جلست اتلمس كرسي و مكتبي وكم انا فخورة بنفسي تمنيت لو اصور كل هذا وارسله لامي لكن اخذتها السماء مني اتمنا ان تكون في مكان جيد تراني وتبتسم لي وتفتخر بابنتها
لازال عائق اكبر في حياتي هو الحب
والمجتمع
وجدت الاوراق المتراكمه لابداء بالتهام الكلمات
الجريمه كانت انتحار شخص ولا ادلة تملكها سوى أن الارضية مملؤ بمياه غريب رفعت اوراق لارى اسم المحقق المسؤول عن الجريمه
مين يونغي
لكن هناك شخص اخر يستخلف مكانه؟
امسكت حقيبتي لأخرج واذهب الى مقر الشرطه الثاني في وسط المدينه بينما احمل اوراق وأدلة عن الجريمه
رفعت يدي لكي اوقف اي سائق أجرة لكن الحظ ليس معي اليوم مايقارب لساعه وها انظر للمرة عشرين الى ساعتي ذات لون الفضي انها الحادية عشرة صباحا
توقفت سيارة سوداء امام الطريقي لابتعد كردة فعل اللاارادية
خرج رجل بزي رسمي بينما يمسك حقيبته وينزع نظارته من بين عينيه ثواني حتى احتشد مجموعه من الناس بينما يرفعون الميكرفون ويطرحون أسئلة يعيقون الرجل وانا التصقت به وضعت يدي على صدره وكم هو صلب ادارني حتى اصطدم ظهري بالباب سيارته بينما يصرخ عليهم
-ابتعدوا لا يوجد اجابة على أسئلتكم ، جاك اطلب الأمن!
رفعت يدي كل ما اراه فكه الحاد انزلت بصري الى اسفل، انه قريب جدا استدار إليا ليجدني منزلتا رأسي
-ارفعي رأسك هل انا عاري امامك
رفعت نظري انظر له بحدة ليبتعد بسرعة عني ثم يتحمحم نظرت يمينا بسبب عرض وطول حجمه لاجد رجالا يرتدون الاسود ويحيطوننا واللعنه هل ساموت
تسللت الى الاسفل دون ان يلحظني احد واهرب بأسرع ما عندي، عند وصولي الى طريق العام زفرت انفاسي ثم رفعت نفسي مجدادا
اكملت طريقي كان يجب ان امشي عند خروجي وليس انتظار، بينما اتجه الى مقر الشرطه دخلت
وجدت فتى قصير بين الرجال الشرطه ويبدوا لطيفا
-مرحبا! اعتذر عن الازعاج هل يمكنك ان تدلني على محقق مين يونغي
أنت تقرأ
childhood memory
General Fictionتتدمر حياتها بعد انتظارها لمدة ما يقارب عشر سنوات لتجده بمقام مفتخر يجلس على عرش مريحا مصنوع من الورد وهي تجلس على اشواك ورود بعد ان تم نتفها _انتظرتك وترجيتك للعودة وها أنت أين وأنا أين! _لا أحد طلب منك البقاء وانتظاري ميلان
