روايتنا تتحدث عن فتاة صغيرة وجميلة كانت دائماً ما تتعرض للضرب والعنف من قبل رئيسة الخدم في المعمل هي بدأت تعمل بعمر صغير جداً جداً بعد وفاه جددتها ولاكن في النهاية ستكون حياتها اجمل.......
كان هناك فتاة تبلغ من العمر 18.. تتمشى في جسدها الهزيل الذي يرتعش من شدة البرد... في ممر ضيع تحتمي به من من الكلاب فأنا لا الومها الصراحة الان السعة ما يقارب لان م3:30.. وهي كانت فقط ماتريده هو منزل! هاذهِ هي حياة بطلتنا بعد وفات جددتها.. التي عانت الكثير و الكثير من اجل ان تتعافى... اجل لقد عملت بطلتنا مثل الهر كل يوم في ملجأ اخر لانقاض حياة جددتها.. وفي سبيل العيش.. "اجل هناك من جعل حياتها جحيم بنسبه لها في الخارج نعيم"
سلب حياة جددتها من اجل ان تبقى لهُ هو فقط لا يريد من احد ان يراها هي لن ترا النور منذ وفاه جددتها... فقط تحبس في الغرفه وكأنها سجن بالنسبة لها!
كانت فقط تريد العيش مثل باقي الفتيات... في عمرها تأكل تشرب تلعب تستيقظ متى ما تريد..
هاذي هي حياة بطلتنا «سريانا» عبراة عن بكاء حزن لكن النهاية ستكون اجمل...
هدية🎁...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
