عند ديما
كانت تفكر اذا كان سيتصل بها عمر ام لا ولكن تفاجئت حين رن هاتفها فوجدته بدون اسم لترد
دفنه الو
عمر الو دفنه انا عمر
دفنه اه ازيك
عمر الحمدالله معلش لو كنت صحيتك من النوم
دفنه لا ولا يهمك انا اصلا مش بنام دلوقتي.
عمر انتي كويسه
دفنه الحمد لله لولاك كنت مت
عمر بعد الشر وبعدين مافيش شكر بين الأصدقاء ولا ايه
دفنه ههههه اه طبعا
عمر علي العموم لو احتجي حاجه رني عليا
دفنه ان شاء الله.
عمر سلام
دفنه سلام
.............
عند ليلى استيقظت من النوم لأنها تريد شرب مياه ولكنها وجدتها فارغه لتنهض لملئها وعند نزولها السلم كانت مغمضه عين وترى بالاخره وفي النهايه ذهبت إلى المطبخ وكان ليث في المطبخ لتذهب لتملئ المياه ولكنها لم تنتبه ل ليث ليقف يرى ما تفعل ولكنها ذهبت إلى الثلاجه على أنها صنبور المياه وهي تحدث نفسها لما لم تمتلئ الزجاجه بالماء
ليلى ما تتملئ بقه هو انا عشان عطشانه يعني مش راضيه تتملي
بينما ليث يكتم ضحكاته ليفيض به الأمر ويقول لها ليييييلي
ليلى بفرغ ها في ايه
ليث هو اناي عاوزه المياه تتملي في الثلاجه
ليلى لترى انها في الثلاجه لتقول ما اختش بالي
ليث طب تعالي اطلعك اوضتك بدل تمشي وانتي نايمه وتطلعي الشارع
ليلى ماشي
ليخذها ليث ويضعها بسريرها ويذهب للنوم
.......... َ.. ََ
عند جاسر.
كان يفكر متى ستكون تلك العمليه وما واين المكان وبعد تفكير قرر ان يذهب للنوم
.................
في الصباح
اتت ديما رساله بالمكان الذي يجب أن تأتي اليه لتقرر الذهاب وكانت ترتدي..................
اما عند جاسر
أتت له نفس الرساله ليرتدي ملابسه ويسعد للخروج ولكن قابله جده وأخبره ان يكون مستعد لحفله عيد ميلاد احد شركاء المشفى ليوافق وقبل خروجه وجد ليلى جالسه هي ودفنه ليذهب لهم
جاسر اهلا الحلوين بيعملوا ايه.
ليلى مافيش يا جاسر دفنه عندها شغل فتقولي انها ممكن تتأخر
جاسر ليه يا دفنه تعالي بدري
دفنه ححاول ان شاء الله يا ابيه.
جاسر طب انا خارج عاوزين حاجه
ليلى ودفنه في رعاية الله
...........
في منزل الحج على
ديما كانت خارجه ليتاتي لها مريم وتقول لها ديما انها لن تتأخر وذهبت
.......
في الموقع
وصلت ديما ولكنها لم ترى احد وفجأه سمعت إطلاق نار وفي نفس الوقت وصل جاسر ليسمع إطلاق نار ليصل حيث ديما تقف ولكنها حين شعرت بشخص خلفها لتدير له
أنت تقرأ
احفاد الهواري
Mystery / Thrillerقصه حب تدور حول بطلين أحدهم طبيب والآخر يعمل بالمخابرات المصريه وهل يخبي لهم القدر المعاناه ام السعاده في الحياه