part 3..

113 5 2
                                    

‏        لم تكن القصائد مدهشة، إنها بلاغة ملامحك.

                                                                        🦢

_____________________________________________

اقتربت كاثرين من كارن (امها) و حضنتها بقوة تعبر عن اشتياقها الذي و بالفعل استنفذت الكثير من القوة حتى تعتاد عليه قاطعت هذه اللحظة لورا و هي تقول :ها قد وصلنا لتوا وانا لا أحد يعبرني مثيرتي انظري ماذا فعلتي بي .
قلبتي عينيك من دراما صديقتك المجنونه و بتعدتي عن امك و نظرتي لها قائلة: أكان علي تركك هناك يا ترا؟
ضحكت لورا وقالت : لن تستطيعي العيش بدوني لكن لان ابتعدي دعي عزيزتي كارن تحضنني بهناء بعيدا عن غيرتك هذه مثيرتي .
للمرة الالف قلبتي عينك من دراما هذه و ذهبتي تعانقين امك الثانيه بنظرك تتمتم بخفوت بينما تحضنها :اشتقت ليكي ولحضنك حقا
قهقه خرجت من ثغر السيدة مارلن :حتى انا عزيزتي
قاطعه لحظتكم ويلسون(اباكي) و ويليام ( زوج السيدة مارلن )يبدوا بان دورنا قد سرق هل لاحظت هذا ويلسون .بنبرة مبتسمه رد اباكي :بالتاكيد انظر لم يأتي أحد إلينا هل نبدوا عجائز يا صديقي .
ضحك الجميع على كلامهم تقدمتي من ويليام و حضنتيه بشدة و نظرتي الوالدك قائلة:لا لازلتما وسيمان حقا افتقدتكم بشدة . فجأة لم تشعري الا بانكي تطيرين علمتي من هو فمن غير اخاكي جاك حضنكي بقوة متمسك بخصرك: اشتقت لكي اميرت أخيها . قهقه خرجت من فمك بينما تقولين :لحظة لحظة حتى انا لكن انزلني قليلا و بالفعل انزلكي بينما لا تزال يده على خصرك قائلا لكي :ما رايك ان ابقى أحملك لانكي قصيرة قليلا لا تصلين إلى لرقبتي اميرتي
كاثرين :ما الذي تقصده ليس ذنبي انك طويل جدا كما انك أصبحت وسيما اخي ما هذاا لان هممم.
ضحك جاك :ليس اول مرة اسمع هذا الكلام عزيزتي و ضحك على تعبيرك لأنك بالفعل شعرتي بالغيرة عليه قليلا .
لبعدتي نظرك للباقي فوجدتي نفسك فجأة قد تجمدت بمكانك
نظر جاك و بدا يعرفك على بلاك و ماركوس بأن بلاك ابن ويليام و ماركوس صديقه تفهمني هذا و نحنيتي قليلا تدل على ترحيبك بهما و هما و بالفعل رد عليكي و قلتي اسف لم انتبه لكما اشاره لك بعينه فهمت عليه بعدها سحبتك مارلن و امك من اخيكي و الذي بالفعل كان يحاوطك قائلا :تعالي اجلسي جلستي بينهما و لورا أمامك و اباك و السيد و يليام على يسارك مع جاك و بلاك و ماركوس على يمين
بدأت السهرة معكم و العديد من الأسئلة التي أتتك من امك و مارلن و اجبتي عليهم انتي و لورا بضحك و عفوية

جهة بلاك
نظرت نحو الفتاتان ف بقيت امحلق بها صاحبت الوشم و التي لم تبتعد عيني عنها متناسيا الجميع وبالفعل شعرت بكمية الحب التي تأتي لها من عائلتي لاني لأول مرة أجد امي تبقى على محادثه سخص او عناق شخص مثلها ام عن أبي صدمني بأنه يمزح معها كما لو انها ابنته لأول مره أرى عائلتي
عفوية مع احد هكذا بعد أن حملها جاك و هو يتمسك بخصرها شعرت كما لو اريد ابراح ضربا هذا غريب حقا اظن باني رأيتها في مكان ما قطعت شردي بها عيناها تتفحصني بفضول حتى اجابها جاك و نحنت باحترام لكن أردت لا اعلم لماذا ان احتضنها كما فعلوا ما هذا ولعنة أشعر باني اعرفها لماذا ما لعنتي لأن .
ت

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 30, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐏𝐄𝐑𝐅𝐄𝐂𝐓 𝐄𝐕𝐄𝐍 𝐀𝐓 𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐃𝐆𝐄𝐒حيث تعيش القصص. اكتشف الآن