اسمي لمى عمري 13 سنه و انا من محبين انمي
بي باتل برست
فتاه عانت في حياتها بسبب مع عامله والديها
في السابق ولم يهتموا لها و يهتموا الى اخيها
الصغر الى هيا لا ماهي رده فعلها اذا انتقلت
الى عالم انمي مفضل لها رح تكون احداث متشوقه جدا
اذا انتم من...
قبل نبدا في بارت اتمنى تعجبكم لاتنسو لاشتراك متابعه التصويت والكومنت تفاعل نازل جدا ✨❤️🥲
شهاب : بحده اذا لم تذهبي من عندي وقتها سوف اجعلك تندمين مريم : ولكن بغضب شديد انا اريدك فانت لقد اخبرتني انت تحبني و كان شهاب دفعها وقال اسمعي جيدا غادري هذا المكان قبل يحدث شيءٍ وقتها و قالت مريم بهدوء اتمنى لا تكون بخير ابدا هذيك المعتوهه وقال شهاب بحده هذا لا يقصني سوى فتاه حمقاء وانانية اكثر قالت مريم صدقني سوف اجعلها تموت و لن تنجوا ابدا شهاب الذي سحبها من هنا وقال اسمعي جيدا و ضغطت على رقبتها وقال اذا سمعتك امام لمى مره اخرى صدقني لن تلومي نفسك ابدا و ابعده فريد عنها فورا قال اتركها لا تهتم لها انها مجرد فتاه خرقاء لا اكثر و شهاب الذي ابتعد عنها و ذهبوا الى عند لمى يوم الطبيب اخبرهم ان حالتها قد استقرت و كانوا الاخرين قد رفعوا انها بخير وبعضهم ذهب الى المنزل كي ترتاحوا جيدا و كان شهاب و مايكل مع لمى في غرفه و لم تركوها وشانها ابدا و قال مايكل اخبرني بهدوء هل كانت علاقتك مع اختي كيف شهاب و اخبره بكل شيء مايكل :ولكن لقد جرحت مشاعرها يا شهاب شهاب لقد اخطت ولم اتعمد على فعل هذا الامر صدقني مايكل لا تقلق اعتقد اني وقتها اختي سوف تسامحك على طول و في اليوم اليومين في المستشفى خرجت لمى و كانت مرتديه هذا ملابس شكلها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
قال شهاب لمى ؛ سامحني لقد تسرعت وقتها اعطني فرصه كي اصلح خطي على ما فعلته بك و قالت لمى بسخريه لن اسامحك ابدا لانك لقد جرحت مشاعري و تركتني و ألان تريدني ابقى الى جانبك مره اخرى شهاب الحق معك و انا لن اجبرك فورا و كان مايكل اوني تشان اخبرني مين فعل هذاك بك و وصلك على هدا الحال قالت لمى انهم ابي و امي هم من. فعلوا هذا ولقد خرجوا السجن وقال مايكل لقد توقعت هذا الامر وقال سوف اتصرف وقتها لاني لن اسمح لهم فئ أقترب منك ابدا شهاب يعيني يجب علينا اخبار الشرطه في هذا الامر كي لا يزيد الوضع خطوره ابدا لمى لايهم اريد العوده الى النادي الفجر النصر مايكل حسنا من اخذك معه وكان شهاب في رفقتهم و صلوا الى هناك و قالت كرزه بخوف هل انتي بخير اخبرني لمى وهي تبتسم اجل لا تقلقي فإنا في افضل حال وفجاه شافت مريم و تجاهلته و صعدت الى غرفتها و كانت معها ميرا و سالي كرزه في مفردها ولكن لقد كانت ديانا تستغل هذا الوضع كي تتدرب مع فريد و تحاول اقتراب منه ولكن فريد لم يهتم لها فهمه الوحيد هي كرزه حبيته و صغيرته ايضا وقالت ديانا فريد تدرب معي ارجوك و قال فريد تشه لن اتدرب معك الان ديانا بعبوس شديد لما اخبرني فريد هذا لاني اريد هل فهمتي هذا جيدا من ثم ذهب وتركها ديانا سوف : نرى يا كرزه سوف اخذه وانتهى هذا الامر و نعود الى لمى التي كانت في غرفتها وقالت كرزه اخبرني هل والديك من فعلوا هذا بك يا صديقتي لمى وهي تذرف بهدوء اجل سالي اخبرني في قصتك كي استيطع مساعدتك يا صديقتي ميرا يجب علينا نعرف ماهو تخفيه عنا و الماضي تبعك و الان لمى وهي تذرف وكانت اخبرتهم بكل سبب معاملتها مع والديها الى حتى الان وقالت سالي يعني الى حتى الان و هم حاقدين عليك يا صديقتي اخبرني لمى الدرجه الجنون حتى الان و لا اعرف لما كانوا يعاملوني بدون سبب وقتها و قالت ميرا لا تقلقي لن يحدث شيء ابدا فنحن كلنا الى جانبك وقالت كرزه هذا صحيح وقالت سوف اذهب و قليلا و اعود سالي الى اين سوف تذهبين اخبرينا نريد نعرف الان كرزه لاتقلقي انه دائما الى مكتبه اذا حدث شيءٍ اخبروني فورا و قالت لمى حسنا من ثم نزلت الى الاسفل و فجاه شافت ديانا تحاول اقتراب من فريد وقالت كرزه بهدوء شديد ديانا تعالي اريدك على انفراد و قالت ديانا وهي تذرف ابتسامه وقالت اخبرني ماذا جرى ولكن كرزه الذي مسكتها من بلوزتها وقالت بحده فريد يكون لي وانتهى الامر واذا شفتك وقتها و اقتربتي منه صدقني لن اغفر لك و دفعتها وذهبت قليلا الى خارج وفي طريقها شافت كرزه والديها لقد عادوا اليها و نزلت الدموع على خدها على الفور وهي تذكر الماضي تبعها كيف كانوا يعذبونها و باعوها الى واحد اكبر منها و كانت سوف تذهب بهدوء من عندهم ولكن والدها قال الى اين يا صغيرتي لم تشاقي الى والدك يا بنت كرزه والدموع نزلت وتبكي وقالت اتركوني وشاني ماذا تريده بعد ان فعلته بي اخبرني والدتك تعالي معنا الى المنزل كرزه لن اذهب الى المنزل ابدا بعد ان فعلته بي في السابق وقال والدك بحده اصعدي الى السياره والى جعلتك تندمين و كرزه التي كانت خائفه جدا و صعدت الى السياره معهم و اخذوها الى المنزل تبعهم و قال والدك بحده استعدي سوف اعذبك الان وقالت كرزه التي تعرضت الى صدمه و قالت اتركوني وشاني اريد الذهاب لا اريدكم الى متى وانتم كنتم تعذبوني وانا كنت صغيره هل نسيتم كل هذا الامر وهي تبكي اكثر و قال والدك اصمتي و سحبك من شعرك و اخذك الى القبو و قال استعدي لانك رفعتي صوتك علي و لن تفلتي ابدا (من هذا العقاب ملاحظه هذا المشاهده العذاب الشديد وقاسي جدا 🚫) ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ وكانت كرزه ترجع الى خلف وكانت تبكي ارجوك توقف يا والدي وكان والدها يعذبها اشد العذاب و لا شفقه عليها ابدا وكانت كرزه تبكي وكانوا يستمعون في تعذيبها و كان والدها معه السوط و ضربها على جمسها ايضا وكانت كرزه وهي تهلث من التعب وقالت بنفسها فريد ارجوك ساعدني اريدك الى جانبي لا تتركني وشاني ابدا وكان والدها لقد وضعها على كرسي ربطها على اسلاك بسلاسل و خلعت والدتها بلورتها و اخذت الحديد الساخن و ضعته على رقبتها و احترقت رقبتها كانت كرزه تبكي من الم شديد وقالت صراخ اتركوني وشاني وقال والدها ههههههههه استمعتي جيدا سوف ترين العذاب الشديد و احضر السكين و طعمها في كتفها و كانت كرزه تبكي كثيرا و ترجاهم ان يتوقفوا على في على هذا. وهي تبكي وكان والدها مع السوط وبدا مره اخرى في تعذيبها اكثر و قد انتهى من عذبها و كانت كرزه قد نزفت كثيرا والدماء في كل مكان
٠ ٠ ٠ ٠ ٠ نعود الى فريد الذي كإن يبحث عن كرزه في النادي الفجر النصر ولم يعثر عليها ابدا و اخبر ميرا قال هل رايتي كرزه اليوم ميرا لقد كانت سوف تذهب الى مكتبها فريد سحقا اليست هناك ايضا سوف اذهب الى هناك و انطلق الى البحث عنها و نعود الى كرزه التي كانت تعذب كثيرا و طلق النار والدها على اتجاه كرزه في مكان قريب من قلبها و اخد السلك وأستمر في تعذبيها بدون رحمه ابدا
٠ ٠ ٠ ٠ يتبع ماريكم في بارت واي جزء اعجابكم اعطوني رايكم روايه ماذا سوف يحدث الى فريد وهل سوف ينقذ كرزه من عند والديها ماذا سوف تفعل لمى هل سوف تسامح شهاب مره اخرى تجاهلوا الاخطاء تراقبوا الاحداث رح تكون احداث متشوقه جدا لا تنسو لاشتراك متابعه التصويت والان جانا مينا سان اذا لديكم افكار اخرى اعطوني بارت جاي ✨❤️
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
