استمتعوا
ورد"وهنا عندما كان يبلغ من العمر ثلاث سنوات كان لطيفاً جدا لكن هو الآن لعين."
ونظر بطرف عينيه لابنه الذي يجلس على الاريكة يندب حظه ف ورد جعل من رواد يرى ماضيه الأسود بأكمله
رواد بضحكة لطيفة اردف"انه بهذهِ الصورة الطف من التي قبلها."
و ورد نظر للصورة أيضا يشرح له قصة الصورة بينما بيان فهو سرح بضحكة الآصغر التي كانت أجمل من مقطوعة معزوفة سيمفونية هو يحبها
رواد بانتحاب"اللهي انه لطيففففف."
ونظر للصورة التي بها خدود بيان منتفخة
رواد"اريد ابتلاعه انه يبدو حقاً لطيفاً. "
واحتضن الصورة لصدره بينما ورد قهقه للطافة الجالس بجانبه بينما بيان
فهو يفكر بما قاله رواد وسرح بتفكيره لبعيد وبدأت تخيلاته انه يدفع داخل رواد والآخر يبتلعه جيداً لكنه نفض تلك الأفكار من رأسه وصفع نفسه والاثنان اللذان معه نظرا له
ورد" أجننت لتضرب نفسك ام ماذا؟."
بيان"لا لا شيء فقط لا شيء."
نفى له بينما يتابع حركات رواد ويبتسم لابتسامته وكيف أن خديه ترتفعان مع صوت قهقهاته و ورد يشاركه وقد قاطع تأمله طرق الباب ودخول والده الذي ابتسم لزوجه الذي اقترب منه بسرعة
ورد"اهلاً بعودتك عزيزي. "
ورفع نفسه على رؤوس أصابعه لكي يقبل شفتي الذي أحاط خصره يبادله بينما رواد احمرت خديه والهى نفسه بكتاب الصور بينما بيان اخرج تشه وهو ينظر لوالديه لكنه ابتسم لمنظر رواد اللطيف
لذا استقام يقترب منه ومد يده له
رواد نظر له"ماذا؟."
بيان" لنذهب ونتدرب للمشهد الخاص بالغد. هيا."
وضع رواد الكتاب بجانبه ومد يده ل بيان الذي امسكه وحرك اصبعه الإبهام على ظهر يده بحركة دائرية يستشعر نعومة يد الاصغر وسحبه من بعدها يمشي به لغرفته للتدرب على المشهد
بينما ورد فهو يحيط عنق من يقوم بتعنيف شفتيه ويكاد يلتهمها
اما لدى أصحاب القصة و أبطالها
رواد" م من كانت ت تلك الفتاة ا التي قبلتك ااجبني؟."
ادرفها ببكاء للذي ينظر له ببرود قبل أن يتنهد ويردف
أنت تقرأ
~عداوة ام حب~
Randomحينما تكون علي عداوة مع القسم الذي بجانبك وتفعل به المقالب وهو يردها لك لكنك تقع بحبه كما تقول الإشاعة التي لطالما كنت تكذبها هل ستعترف له أم تجعله يذهب لعدوك الذي ينافسك عليه تحذير الرواية قي اي حب بين فتيان يوجد بها غيرة ثم غيرة ثم غيرة والكثيرررر...