جّـحًيِّمً جّـيِّوٌنِ

67

                  _ في السياره _

تاي _ كوكي هل استطيع ان
بلطف

كوك _ لا
ب برود و يحدق في الطريق و يقود لينبس الصغير
_ ل لكن انت لم تعرف ما الذي اردته حتى

كوك _ لانني اعرف ما ادرته لن تأخذ الهاتف
ينضر الى الصغير الذي يبدو عليه الحزن
تاي_ حسنا دادي ه هل استطيع العب به بهاتفك قليلا

جونكوك _ اجل خذه
يأخذ تاي الهاتف وبدا بل لعب به و التصفح بصور حبيبه بسريه

يسحب جونكوك الهاتف و يحمل صغيره و يجلسه على فخذه

جونكوك _ لما الصور ان كنت تستطيع ان تنضر الى الحقيقي

تاي _ ا اي ص صور انا لم اكن انضر الى صور كنت ك كنت اتصفح فحسب

يفتح جونكوك الهاتف و يدخل اخر برامج التي تم فتحهها و ينضر الى الصور التي كان ينضر لها تاي المحمر و الذي يريد ان تنشق الارض و تبلعه

جونكوك_ اجل اضن ان الذي كنت تتصفحه وسيم لدرجه ان صغيري منتصب

تاي _ م ما ذا هي ل ل لا

جونكوك _حقا انت تقول الصدق صغيري صحيح

تاي _ ب بطبع

جونكوك _ انت تعرف ان دادي لا يحب الكذب و ان كنت تكذب سوف تعاقب
_ ينطق بتلاعب و يحرك يده على مؤخره تاي

تاي _ ان انا لا اك اكذب

يفتح جونكوك زر البنطال و ينزله بسرعه و ينضر الى قضيب تاي المنتصب و لينزل البوسكر و ينضر و يبتسم بخبث ليضع القطني يده و يخفي قضيبه

جونكوك _ ماذا قلنا عن الكذب لما كذبت على الدادي هم
ينضر له بينما تاي يشعر بل حرج و يغطي نفسه

تاي _ ان انا لا اريد مضاجعات اكثر انا تعب و انا ا اعرف ان ق قلت لك ه هاذا سوف تفعل لي شيء،
بتوتر و خوف

يحتضن جونكوك تاي الى صدره الدافأ

كملت