لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعهــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اتصل جيمين بالشرطه و صاروا يبحثون على ڤكتوريا..و جونغكوك الذى الخوف تملك منهُ و خائف عليها و كُل ثوانٍ يأتى بباله اشياء مخيفه و لاول مره جونغكوك يخاف على أحد و يشعر بالعجز..هل يعقل أن قصتهم سوف تنتهى إلى هُنا؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حاولت ڤكتوريا أن تفتح عينيها و عندما فتحت عينيها وجدت أن جونغكوك ليس معها و هُناك رجل و امرأه هى قلقت كثيراً
"مَن أنتم؟"
تحدثت ڤكتوريا بخوف"أنا الذى حملتك و آتيت بكِى إلى هُنا لا تقلقى"
تحدث ذاك الرجل بهدوء"أنا أريد جونغكوك"
تحدثت ڤكتوريا ببكاء"مَن جونغكوك"
تحدث بتسال"زوجى"
تحدثت ڤكتوريا بأرهاق"حسناً هل تعلمين رقم هاتفهُ؟"
تحدث الرجل و هو يعطيها هاتفهاخذت ڤكتوريا منهُ الهاتف "نعم أعلمه"
تحدثت ڤكتوريا سريعاً فورمات اخذت الهاتف و بدأت بكتابه رقم هاتفه زوجها"مَن؟"
تحدث جونغكوك بغضب و خوف"أنا ڤكتوريا"
تحدثت ڤكتوريا بأبتسامه"اين أنتِ يَا روحى"
تحدث جونغكوك بخوف و قالت لهُ اين هى و اغلق الهاتف و صعد إلى سيارته سريعاً حتى يذهب إليه
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
بعد فتره وصل جونغكوك إليها"اين هى؟"
تحدث جونغكوك بلفهه"هى بالداخل"
تحدث بارك و هو يشير إلى الداخلدخل جونغكوك إليها و عانقها سريعاً و ظل يقبلها من وجنتيها و شفتيها و جبينها و عيونها و لن يهمه اى احد يقف أمامه و بعد فتره اخيراً حاول الابتعاد عنها
"أنا اخاف كثيراً جونغكوك"
تحدثت ڤكتوريا و هى تختبئ بين احضانه"أنا آسف يَا روحى"
تحدث جونغكوك و هو يحسس على شعرها و يعانقها كادت أن تدخل بين ضلوعه"يجب على أن أذهب للطبيبه"
تحدثت ڤكتوريا بأبتسامه"هل أنتِ مريضه ما الذى يؤلمكِ؟"
تحدث جونغكوك بخوف و هو يتفقدها