#في_جسدك_شيطان
حَبايبنا تفاعلو بين الفقرات وتعاليقكم Beautiful
ومتابعة للحِساب فضلاً وليسَ أمراً 🌷🫶 .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
« part8 »
• ـــــــــــــــــــــــ𒀭ـــــــــــــــــــــــ •
رُقيه : عُرفت بمُوضوع الضامي عَعلية وضجت حِيل
بسبب الي ديفكرون بي وأمي الي توصي بزهراء ما تحچيلي
وتريد تبعدني عن عمو علي؟ زين ليش اتقبلت الموضوع وماردت
اكبر السالفة بس بداخلي ماراضية صار اذا يشاقة وياي علي ماضحك ولا اشاقة وياه صرت ابتعد عنه وعن احمد وعنهم كلهم
فجاة حَسيت بطاقة سلبية ماحبيت ازعلهم أو حتىٰ أعاتب
زهراء واگوللها ليش مگتيلي ماحبيت اسوي كُل شيء صرت
انام بدل ما اقضي وقتي وياهم ... گعدت من النوم وشعري
النازل ومبعثر رفعت شعري شلون ما چان كُبة وصفنت بالگاع
ربع ساعة ونزلت شفت زهراء تباوعلي ..
زهراء : يا صلاة مُحمد نزلت عروستنا
ما أنطيت أي ردة فعل بوجهي ولا أهتميت
رحت غسلت وجهي وصافنه على المراية
اتفحص وجهي ليش وجهي ذبلان ليش اعيوني
ذبلانه تساؤلات كثيرة صارتلي بهدوئ رحت
ارتب شعري واغير ملابسي
زهراء : وُين يَ حِلوة
- أبدل
دخلت للغرفة وسديت بابها بدون
بدلت ولبست فـُستان أسود وبي وردات صغيرة
ألوان عشوائية كويت شعري وسويتة ويڤي من جُوه
خليت مكياچ خفيف على شكل بُني رغُم چان حُلو
وشكلي حلو مابي شيء بس مالي خلك نفسي وكل مرة
بيها ارتب نفسي بدون أهمية من اني وصغيرة تعلمت
ألبس فساتين ،
زهراء : رورو كملتي ادخل؟
- ها اي تعاي ادخلي
دخلت زهراء وتباوعلي من فوگ التحت
وأبتسامتها ما فارقت وجها وهِيَ تباوعلي
زهراء : اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
- صليتي على نبيچ شنو داخلة البيت
اتقربت واخذت عُطر ورشته ألي چانت ريحتة
كأنو ورد ما أعرُف أوصف الريحة
- حلوة ريحته هذا الچ؟
باوعتلي وهيَ تغامز،
زهراء : ذوقي عيني ذوقي شعبالچ
- يخبل ذوقچ مثل راعيتة
حضنتني وتريد تشيلني
زهراء : خليني اشيلچ شبيچ
- للااااا لچ ادوخخ والله شنسالفة شبيچ
زهراء : ما أدري بس شكلج وستايلچ مال حدايق
واحد يفرج هيج
هزيت ايدي ورحت اباوع للمراية
أنت تقرأ
في جسدك شيطان
Mystery / Thrillerعَن بطلة هَاذهِ القُصة . كَانت جالِسة في غُرفتها ، تَكتبُ أسطر مِن شدة كئابتها وحُزنها أسطر طَويلة بِخط عَربي فُصحىٰ يديها ترتجف ودموعها تجري صَوت الشتم والصُراخ وخراب الأغراض ما زال مُستمر في المنزل وهيَ ترتجف خَوفاً ، حِزناً ، قهَرناً هاذهِ عائ...
