𝕡𝕒𝕣𝕜_𝕜𝕚𝕞

part 4

ذكير:
اردف ليخرج و يتجه الى الشركة و بعد مدة دخل الى الشركة بهيئته المخيفه و ملامحه الغاضبة ليتجه الى مكتب والده

مينقهو: ماذا حدث هل هو في الثانوية
تشانيول بغضب: عاد الى امريكا
مينقهو: ماذا كيف حدث هذا
تشانيول بصوت مرتفع: لا اعلم لكن ماذا حدث لا اعلم لما قد يعود الى هناك انه حقاً احمق طفلك ابي انه مزعج جداً
مينقهو: اخخ جاي هذا من دلال جدتك له
لا اعلم لما يفعل هذا
تشانيول: سأهذب الى جيمين لكي نذهب لأمي
مينقهو: حسنا

اردف ليخرج تشانيول و يتجه الى جيمين ليأخذه ثم ذهبوا الى والدتهم واول ان وصلوا طرقوا الباب و دخلوا
يومي: اوه يا فتيان اجلسوا
جيمين: هيا تكلم لم تخبرني بشيء
تشانيول: جاي
يومي بقلق: ماذا حدث هل هو بخير
تشانيول: نعم انه كذلك
جيمين: اذن
تشانيول: عاد الى امريكا
جيمين، يومي: ماذا
جيمين: دون سخريه يا فتى ماذا تقول
تشانيول: لا اسخر ذهبت الى الثانوية و اخبروني بانه لم يأتي
يومي: هل هذا يعني بان هكذا عاد الى امريكا كيف تأكدت
تشانيول: ذهبت الى مكان الحجز و كان اسمه ضمن اسماء الراحلين الى امريكا
جيمين: هذا الطفل
يومي: ساتصل بوالدتي
اتصلت يومي لتجيبها و تردف
يومي: مرحبا امي كيف حالك
جدة: بخير ماذا عنك
يومي: انا بخير امي هل جاي لديك
جدة: اوه جاي نعم لقد اتى قبل قليل لما هل يوجد شيء
جيمين: يااه جاي ماذا تفعل هناك
جدة: هااي جيمين لا تتكلم مع حفيدي هكذا
جيمين: هل هكذا يحصل يذهب دون ان يخبر احد ماذا تفعل ايها الاحمق
جاي: لا دخل لكم بي انا سأكمل حياتي هنا
تشانيول: تبا لك ايها المزعج
يومي: اذن سوف اتي اليك
جاي: اذن عندما تأتي سأذهب من هنا
اردف جاي ليغلق المكالمة ليردف
تشانيول: ما الذي فعله الان
جيمين: نتيجة دلالك انتي و جدتي هكذا يحصل اليس كذلك
تشانيول بغضب: تبا امي ماذا نفعل هل هو احمق لما يفعل الذي يحلو له دائماً لقد كاد ان يفتعل شجار مع احد الطلاب البارحة و اليوم يعود الى امريكا دون ان يخبرننا ماذا يفعل بحق الجحيم

يومي: اهدء
تشانيول: كنت اتصرف معه بلطافه لا يعني بانني موافق على تصرفاته و جيمين حاول بان يجعله يعتدل لكن عبس ماذا قد يفعل

اردف ليخرج ليضرب الباب بقوة ليردف
جيمين: انه خائف عليه فقط بالنتيجة جاي اصبح متهور هذه الاونة الا تلاحظي هذا
يومي: حسنا اذهب لعملك
قبل جيمين والدته من وجنتها و غادر الى عمله

في الثانوية»»
كانوا يأخذوا الحصص و القليل من المعلومات ليطرق جرس الفسحة ليخرج الجميع لتردف
وونيونغ: هل حقاً هرب من المنزل
سونغهون: وهل هو يهمك لهذه الدرجة لكي تتكلمي عنه
وونيونغ: لا ان الامر ليس كذلك لكنه غريب الاطوار البارحة كان على وشك ضربك و اليوم لم يأتي و من ثم يأتي اخيه و يسأل ان كان هنا كل هذه الاشياء ندل بأنه هرب منهم