كورابيكا:اجل كيف عرفتي ذالك
ليوريو:ناديني بالسيد ليوريو ولا قطعت سلاله كوروتا على يدي لأن
كورابيكا:اسحب كلامك حالا
ليوريو:فل نتفاهم في خارج السفينه كي اذا قتلتك ارميك فالبحر سريعا
كورابيكا:هاذا ان استطعت
يبدع لاثنين بلعراك
لتمسر قاعده السفينه والتي كان يقف عليها مساعد القبطان المسكين ليقمز غون
ممسكى به من قدميه لتمسكه ايزابيلا
ورائها اليزابيث
ثم يلمحهما سريعا كورابيكا وليوريو ليسحبانهما سريعا قبل ان يسقطا
وهنا بدائت صداقه من المستحيل لها ان تكسر
هدئت العاصفه ....
مساعد القبطان:اشكر لإنقاذ حياتي
غون:لا بائس لم يحدث شي المهم انك سالم
اليزابيث:لا تتهور هاكذا فلتره القادمه غون
وصلو إلى وجهتهم وهي جزيره زابان
ليتكلم القبطان
قبل ذهابهما إلى زابان
القبطان:خذا نصيحه مني اترون شجره لارض تلك
يوئشر عليها
اذهبوا لها مستقيمين فهناك اختصار مكان الوصول إلى اختبار الصيادين
ليوريو لم يسمع الكلام
وذهب لكي يستقل حافله تذهب به إلى زابا
ليسمع شخصان يتكلما ان تلك الحافله
تذهب سنتين لاكن ليس لزابان
فخاف ليوريو وعاد إلى الرفاق راكضاً
اليزابيث:ها ليوريو ألم تقل امك لا توئمن بهاذه التفاهات التي قالها القبطان صحيح.
ليوريو:اسحب كلامي حاليا فل نذهب
يتقدمون ليرو أشخاص مقطعين يضربون الطبول ثم تضهر امرئه عجوز
بعد ذالك يخرج شخص
الشخص: افسحو المجال للاختبار
لتسئله العجوز
العجوز:ان غرقت امك وحبيبتك وامامك ان تنقذ شخص واحد فمن ستنقذ
الشخص:انقذ امي فلام لا تعوض اما الحبيبه فاستطيع الحصول على اخرا
اليزابيث:ايه التافه وهل حيات الناس بيديك لكي تعوض حبيبتك باخرا
ومن اصلا ستقبل بك وجهك مربع الشكل
ليفسحو له المجال للأمام ليذهب
ليوريو:ك ككيف السؤال ليس له جواب
أيتها العجوز الشمطاء ..... يحضر عصا كي يضربها
لتصيح عليه ايزابيلا
ايزابيلا:توقف ليوريو لا تضربها ايها المجنون انها أكبر منك
لايفكر كورابيكا
لتتحدث اليزابيث معه
اليزابيث:السؤال جوابه هو الصمت صحيح
كورابيكا:اجل جوابه هو الصمت
.....
اعتذر عن الفصل القصير
يوجد مشاكل معي في الواتباد
فهو لا يعمل إلى لأوقات متأخره
أنت تقرأ
انت نوّرِيَ|Kurapika Kurota
Подростковая литература. .وغرقت انا بك يا ذات العيون الكرستاليه التي تستطيع منها ان ترا نقاء البحر فل ليل والنجوم" اين كنتي عن الناجي لاول ؟؟" من قبيله كوروتا.. رئيتك لاكن لم اعلم ماذا افعل فقط وقع قلبي لك سريعا مثل سرعه الضوء " انتِ نوّرِيَ♡"" الذي انقذني من بين الضلما...
