غَيْهَبَان
بقلمي ساره الشمري
لا تنسون تصويتكم ⭐ وتعليقاتكم ♥
اذكروا الصلاة على محمد وآل محمد
للأجر لي ولكم استغفرالله ربي واتوب اليه
سبحان الله
الحمدالله
لا آله الا الله
الله أكبرهذاك الاسمر المملوح طاح بدربي وبحبي❤️🥀
.
قاسم :- بنظراتو المليانه اعجاب وحب من سنتين الظروف منعتني اجي لهين والحرب الي جنت داخل بيها بعدتني عن هلي وناسي ومعشوكتي الي من اول لحظه دخلت بدماغي وگلبي اني غاد بوسط النار الحمره وعقلي وتفكيري عند ام شعر الاشگر والعيون الوساع الي تسودن اكبر واحد ما تعرفهن اذا جانن صفر لو خضر بقينه انا وابن عمي خالد بالمعركه وخسرنه ربعنه الي راحوا غدر مرت الايام والليالي كأنها سواد مخيم على بلدنه وصدام كل يوم مدخلنه بحرب وولد الخايبه توكع بيها والعوائل يخيم عليهم الحزن شكد راحت شباب هذا الي ينتظر مرتو تخلف وهذا الي ينتظر اجازتو ليروح ويكمل عرسو وهذا الي مشتاق الأمو ويلهج بااسمها وسلاحو بيدو والطلق فوك راسو وهذا الي بداخلو الم وجاي لهين ليرتاح وهو يحارب كم قصه وقصه الف قصه لكل جندي ولكل مواطن عراقي مرت الايام ورجعت الاهلي وبسبب الاشغال بين هلي وبغداد ما كدرت اروح للولايه واشوف الي خطفت گلبي وعقلي بقيت فتره عامين واليوم قررت اروح وصلت لمنطقتهم وبقيت اسأل عن اهل البنيه والصدمه الجبيره الي جنت غافل عنها ان قسم تصير اخت حكيمه الصغيره وكفت براس الفرع والشمس تصكع براسي والظهريه الحمره في سبيل اشوفها ولا يكول انا نفسي الي امشي الجنود على الخط المستقيم نسيت روحي ومكانتي ورتبتي لأجل هل شگره ام عيون جتاله تعرفت على جارهم عابد جان انسان خلوق ومحترم هو محامي والو اسمو وانا ضابط والي اسمي واثنينه مهتمين بقضايا البلد والناس راح الشغلو وانا بقيت انتظر شويه ودحكتها اجتي من بعيد والهواء يلعب بشعرها حسيت گلبي يدك سريع وعيوني راح تطلع من الفرح جانت تحجي ومنزله راسها بس صديقتها دحكتني مااعرف شنو همست الها وبسرعه رفعت رأسها علي اجتي عيونها بعيوني وبيها هواي حجي وانا من دحكتهن ودحكني لبسهن كلوش مااعرف شلون طلعت من حلكي عجل انا متوتر ومااعرف شسولف رحت عليهن وعيوني ادحكها شلونو الكلوش وغمزتلها.
أنت تقرأ
غيهبان
Romanceمن زمن الثمانينات قصة حب عظيمه يتم احيائها من جديد تعالوا لنبحر معاً في بحر روايتي وعلى سفينة ابطالي. جيل بعد جيل هناك الحب والحرب العذاب والظلم القتل والجور الحقد والكره لا يوجد من ينصفك صدقني.. قصة حب عظيمه لاجيال مختلفه حكمت عليهم الحياة ان يتذ...