هم قضوا العديد من السنوات سوياً بالفعل ،
هو حضر عيد مولدها الخامس والسادس والكثير من اعياد الميلاد لكلاهما وهما الان في
الحاديه عشر .
هم يتدربوا سوياً في نادي الرقص الخاص بوالداي ريكي .هم قضوا ست سنوات معاً وكانوا دائما سوياً اينما يذهب احد منهم يكون الثاني معه ،
كانوا كالتؤام الملتصق .
نسيت ان اقول انهم في نفس الصف بما انهم في نفس العمر وهم في عامهم الاخير من الاعوام الابتدائيه اي انهم في السادس الابتدائي الآن ."لاڤ اشعر وكأني امتلك مشاعر لتلك الفتاه هناك"
قال ريكي يشير ب اصبعه الى فتاه جالسه وحدها في الكافيتريا .
"ريكي انها حقاً جميله ، لكن
هل فكرت في مصارحتها؟""لا اعلم اشعر انها سترفضني ، ما رأيك؟"
"يجب عليك مصارحتها وفي حالها ستعلم ان كانت سترفضك ام لا"
قالت تنبه على كل كلمه من قالتها ،
شعر ان كلامها منطقي اكثر."هل...هل اذهب الآن ؟"
"نعم نعم اذهب "
قالت بحماس طفيف متحمسه لما سيحدث ، هل صديق طفولتها سيواعد اخيرا ؟
.
.
.
.
هو عائد عليها وعلى وجهه شبح ابتسامه هي لا تعلم اذ كان فرح ام حزين
"ماذا حدث؟""لقد رفضتني"
قال بنبره حزينه"اوه ريكي انا اسفه ، انا من جعلك تذهب وتعترف لها ، انا حقاً اعتذر ،
لكن انا هنا حسناً؟"
قالت واحتضنته كما اعتادا ان يفعلان دائما ."لا تقومي بتأنيب نفسك انا كنت خائف ان يحدث هذا لكن انا بخير حقا ، اشكرك على وجودك هنا "
قال يبادلها العناق"لا تشكرني على شئ وجب علي فعله حسناً ؟
انت تعلم اني هنا منذ وقت طويل وسأظل هنا دائما من اجلك.""انا ممتن لوجودك الدائم من اجلي
، اوه اجل انا اريد ان اخبرك عن شئ ما ،
اقترب انتهاء الدوام لذا سأخبرك ونحن في طريقنا للمنزل""حسناً ، هيا نعود للصف الان"
قالت واخذت يده عائدان للصف لان الاستراحه على وشك الانتهاء
.
.
.انتهى الدوام وهم الان في طريقهم إلى المنزل
"إذن ، ماذا اردت ان تخبرني؟"
"اوه اجل "
قال بعد ان تذكر ليقول ما ارادها ان تعلمه
"ان الكيبوب حقا رائع ، ذهبت الى العديد من
الحفلات مع والدتي وهم حقا شئ ما ، انه شئ رائع
أن اكون مشهوراً ولدي قاعده جماهيريه كبيره مثل
اكسو او شايني او بانقتان ،
انتِ على علم اننا نتدرب على رقصاتهم وانتِ معي دائما في ذلك ، لذا
انا افكر في شئ لكن لا اعلم ماذا افعل"
"هل تريد ان تصبح ايدول ريكي؟
،اعلم دائما انني سوف ادعمك وسأظل معك
، سأكون داعمك الاول مهما حدث واياً كان سأظل هنا
دائما من اجلك ""هل تعديني بذلك؟"
" اجل اعدك "
قالت ثم ابتسمت له وهو فعل المثل .___________________________
متنسوش الفوت .
أنت تقرأ
مُنذُ لِقائَنا . " نيشيمورا ريكي ".
Любовные романыمُنذُ أن ألتَقينا شَعرْتُ بِشَئٍ غَريب تِجاهكِ ، لَم أفْهم مَاذا كان إلّا عِندَما شَعْرتُ أنَنا على وَشك الإفتِراق... وكَأنَنا خُلِقنا لِنَكون سَوِياً ، أَنتِ لي و أنا لكِ . فَقط نَحنُ لا شئٌ آخر .. يا كَياني و مُفَرِقة شتَّاتِي .... اُحِبُكِ يا م...