هل أنا ملكك؟

Thx

نما الكل المستمتع بالحفل كان جونكوك يناظر هيونا بين الحين و الآخر و يتأكد بأن لا يلمسها
أحد إنه يحبها لكن لا يريد الاعتراف بذلك.
مينا: جونكوك، إنه خارج هل أخبرهم بالدخول.
جونكوك: طبعا، وما رأيك.
مينا: نعم، ادخلوا.
بعد قليل دخل شبان جميلان و فتاتان أيضا لكنهم ليسوا كوريين.
هل عرفتوهم إنهم أصدقاء هيونا الأمريكيين.
فور رأيت هيونا لهم صدمت و جرت لهم بكل فرحة و قامت بعناقهم.
هيونا ببكاء: مرحبا شباب اشتقت لكم فعلا، أين كنتم
ليكسي: يا فتاة، لقد اشتقت لك.
هيونا: لكن، أين أليكس، لقد أجبرني أنه سياتي عندما ستاتون لكوريا ألم ياتي.
ليو معانقا هيونا: ماذا عنا نحن أنذهب.
هيونا: لا لا تذهبوا لكنه وعدني بذلك كما أني اشتقت له.
ماركس: مازلت كما أنت، لكنه آتي في طريقه لهنا.
هيونا: حقا شكرا لكم.
كمليا: هيونا، لقد نحفتي.
هيونا: لا، لم أفعل.
هيونا: إذا لنكمل حفلتنا.
ليكسي: لكن قبل ذلك.
هيونا: ماذا هناك.
كمليا: صراحة، لقد اتفقنا مع شخصان.
ليو: نعم و هما من ساعدانا في الالتقاء.
هيونا: من هم.
ماركس: إنهم مينا و
ليكسي: و جونكوك.
هيونا: هل أنتم جادون.
ليو: نعم.
توجهت هيونا لمينا حضنتها ثم حضنت جونكوك
تحت صدمة الآخر.
هيونا: أعتذر منك جونكوك لم أقصد.
جونكوك: لا بأس،ألم يكونوا5
هيونا: نعم إن أليكس لم ياتي بع...
لم تستطع إكمال ما قالته لدخول أليكس.
تقدمت إليه تاركة جونكوك غاضبا.
جونكوك بنفسه: تتركيني واقفا وحدي سأريك سيدة هيونا.
هيونا: أليكس، مرحبا لقد اشتقت لك.
أليكس: و أنا أيضا، هل لي بحضن.
هيونا: طبعا.
أليكس: إشتقت لك كتيرا وأخيرا التقيت بك.
هيونا: وأنا أيضا، أقسم أنت فهمتني أكتر منهم.
أليكس: من ذاك الولد الغاضب هناك.
هيونا: تعال معي إنه زميلي.
توجهوا له
هيونا: جونكوك، إنه أليكس، و أليكس إنه جونكوك.
جونكوك: متشرف بمعرفتك.
أليكس: شرف لي.
هيونا: حسنا انتظروا دقيقتين.
هيونا مخاطبة الجميع: حسنا، أود أن أقول عيد ميلاد سعيد أمي و أتمنى لك كل ما تطمخين له، و أشكر
جونكوك و مينا لأنهم اتفقوا مع أصدقائي الأمريكيين
و جلبوهم لهنا، و الآن قبل إنهاء الحفل وأريد إهداء أمي شيءا صغيرا و قليل في حقها صراحة و هي هدية عبارة عن قلادة.
السيدة أماي:  إنها جميلة جدا شكرا لك
القلادة