3

4K 91 308
                                    

هلوو.

قاعدة اكتب بدون ما حتى تخلصون الشروط ، ما اعرف ليه بس كدا انا بس حابة اكتب و استثمر الوضع دامني باجازة و راح تخلص قريبا...

عموما ، نبدأ...

بارت جديد؟ وصلوا الرواية لل1000 مشاهدة.

_______________

دخلت فكتوريا جناح السلطان و انحنت مقبلة يديه.

جونغكوك يحمل ملامح الدهشة على وجهه ، هو طلب المحضي الكسندر و ليس زوجته!

جارى الوضع و بادلها قبلاتها الكثيرة و الغير راضية بالقليل.

بالفعل ، كان السلطان الآن غير محب لنكح مهبلها كونه كان يتوقع نفسه في موضع غير هذا.

في موضع حيث يستطيع تأمل حمرة وجنتي الكسندر و انتفاخهما رفقة نعومتهما.

في موضع حيث الكسندر يرفع مؤخرته المحمرة اليه و يهزها ، ليصفعها هو الآخر و لا يبخل عليه.

في موضع حيث يكون الكس يمص قضيبه بشهوة و يقبله.

في موضع كذلك حيث يكون يمص صدره المسطح و حلماته الوردية المنتفخة.

في العديد و العديد من المواضيع المخلة للأذب ، التي كانت تجول في عقل السلطان و مخيلته الواسعة ، المنحرفة ، التي تدور حول عبده 'الكسندر'.

تنهد وسط قبلتهما اللزجة و راح يفصل القبلة.

تسطح على السرير لتقترب زوجته منه بفستانها الكاشف تماما لكل جسمها و منحنياتها و قبلت صدره.

قامت بعد ذلك بإزالة سرواله ليغذوا قضيبه الكبير المنتصب امام عينيها.

لا تزال تدهش من حجمه كلما رأته رغم انها ليست المرة الأولى ، ولا الثانية او الثالثة كذلك...

"مصيه ، فكتوريا!"
امر السلطان جونغكوك بهيمنة نحو زوجته ، فإتبعت هي الأخرى اوامره و راحت تقبل قضيب زوجها.

قبلت فتحته ، ثم مررت لسانها على طول قضيبه ، ثم ادخلته داخل جوفها الساخن.

جونغكوك ليس منتصبا بسبب منظر زوجته الفاتن ، ليس تماما ، هو فقط تخيل ذلك العبد الكس بملابس زوجته هذه ، و هو معجب بذلك.

كما انه و الآن يتخيل زوجته الكسندر للتخفيف من ترويع الامر.

قذف جونغكوك على وجهها ، ليتسخ كاملا بمنيه.

Great century.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن