ادم باستفزاز وهو يقوم من مكانه: اووووبس أنه فاارغ
اندرو بغضب وهو يكرر الضغط علي الزناد ويأمر حراسه بأطلاق النار لكنهم احعوا احسلحتهم الي مكانهم
ادم وهو يرفع سلاحه أمام وجه اندرو الخائف: اكرره الخيانه
ومن ثم أطلق النار ووقعت جثه اندرو أرضا قال أحمد بغيظ: لي قتلته كنت عايز اقتله أنا
ادم: ارموا جثته للكلاب تاكلها
اما انتم وهو يشير علي حراس اندرو: مش عايز اشوف وشكم تاني وتركهم وخرج وورائه احمد وجيشه أو حراسه في منظر مهيب ركبوا السيارة الخاصه بهم ووراهم أسطول الحراسه
احمد بتفاجئ: عرفت ازار انتوا خاين
ادم بابتسامه مخيفه: أنا الشيطان محدش يقدر يعمل حاجه من ورايا
احمد وهو يقلد ادم: أنا الشيطان🙄
رمقه ادم بنظره جعلته يصمت وبعد ذلك ذهب كل واحد الي قصره
صعد ادم الي غرفته ودخل الحمامخرج من الحمام ودخل غرفه الملابس
ولبس شورت رياضي فقط ذهب وفتح حاسوبه ليشاهد طفلته الصغيره نائمه زي الملاك وشعرها الاحمر الناري يخفي جسمها كاملا وتحتضن دبدوب كبير اكبر منها وعند نظر إليها وهي تحتضن الدبدوب
تحولت عينه الي اللون الاسود بغيره شديده وجنون لأنها تحتضن أحد غيره حتي اجت فكره في باله شيطانيه
...................................................
في منتصف الليل....
وضع ادم سلم كان موجود تحت بالحديقة تحت شباك ملاك
دخل الي الأوضاع وقفل الشباك عشان ملاك متبردش ولا يحصلها حاجه اعد يبص علي الاوضه الطفوليه جدااا وحاجاتها بس الاوضه كانت حجمها صغير جدا علي قدها عشان هي حجمها قليل جداا الي أنه وقعت انظارهعلي هذا الجسد الصغير جدا بالنسبه لأي حد مش هو بس الي يبوصلها يقول عندها٦ او٧سنين مش ١٦ بس جسمها حلو اووي مفاتنها جميله جدا جسمها كيرڤي يجنن فأخد يتأمل جمالها بنبهار وصدمه شديده من جمالها الذي لأول مره يري مثله فهو بالرغم من أنه سافر دول كتيرر جدا لكن لم يري مثل هاذا الجمال من قبل بالرغم من حجمها الصغير جدا الذي يشبه الطفله إلا أنه يعشق الفتيات القصيرات جدا ودا سر محدش يعرف عنه خالص حتي احمد صديق عمره
ولا تسأله لماذا ويعشق الشعر الطويل جدا الذي رأه في ملاك ولم يراه في فتاه أخرى قابله حتي لو شاف بنات شعرهم طويل لاكن طوله بيبقا لنص ظهرها أو لبعد ظهرها بحاجه صغيره لاكن ملاك حاجه تانيه خالص شعرها بعد ركبتها وتقيل جدااا ولون نااري تحفه
فاق من شروده علي تمللها علي السرير زي الطفل الصغير بحركه لطيفه جدا أرهقت كيانه
كانت ترتدي منامه طفوليه جدااا لاكنها صغيره أيضا جداا بالون الورديوقد اكتشف انها تعشق اللون الوردي بشده لأن غرفتها بأكملها بهذا اللون وهذا ما جعله يستنتتج أنهما مختلفان جدا فهي تعشق الوردي الذي يدل علي التفائل والحب أما لكن هو فيعشق اللون الاسود لايرتدي الا غيره واحيانا الوان تانيه بس برضوا غامئه
توجهه بخطواط بطيئه لكي لا يزعجها في نومها الي الفراش وقام بالجلوس جانبها معا أن السرير صغير جدا إلا أنه صمم أن يجلس بجانبها جذبها الي أحضانه بلهفه شديده فأصبحت تنام بين أحضانه كانت تشبه الاب الذي يحتضن ابنته الصغيره
قام بوضع يده علي شعرها الكثيف جداا واخد يمسد علي شعرها برقه لمي لا يؤذيها بعشق شديد وجنون وهو يشم رائحه شعرها الطفوليه بهيام قال وعينه تلمع بالعشق واللهفه: مش هسيبك مش هسيبك بعد ما خليتيني اعشقك وابقي مهووس بيكي بالطريقه دي
فاق من حالت الجنون التي وصل إليها استغرب نفسه بشده أنه وصل حالت عشقه الي الجنون لم يتوقع ابدا أنه يصل حال عشقه الي الجنون مع أنه مشافهاش إلا مره واحده ودي التانيه
قام من جانبها بحذر شديد عشان متسحاش حملها بخفه شديده استغرب حجمها جدا إلى هذه الدرجه هي رفيعه وزنها كان حوالي ٢٥او٣٠ بس مأخدش في باله حملها علي كتفه زي الام ام تيجي تشتال ابنتها الصغيره هكذا:واخد بطانيه حطها عليها وغطاها من كل حته بحيث ميظهرش منها اي حاجه البطانيه:
هع
وعشان محدش يلمح منها اي حاجه كانت شكلها صغير اوي وهو شايلها
نزل بها بحذر شديد لكي لا تستيقظ خرج من القصر اول ام خرج لقي حراسه ينتظرونه وينظرون إليه بفصول شديد وصدمه شديده لأن سيده يحمل أحد هم ميعرفوش هو شايل مين بس مزهولين جدا نظر إليهم نظر مخيفه نظروا في الأرض بخوف شديد واحترام ذهب الي السياره فتح له السائق باحترام وخوف شديد وركب في الخلف والسائق في الامام وملاك في حضنه لسه ومغطيها لسه
وقال: اطلع علي المطاراستوووووووووب
كفايه كده معنتش قادره اكتب ٣٠فوت وهنزل البارت الجديد
أنت تقرأ
🙈صغيرتي البريئه🙈
Teen Fictionهو صاحب اكبر شركات في العالم ومتملك جدا وطفولته لم تكن احسن شئ واكبر زعيم مافيا هي طفوليه وبريئه جدا لا تعرف شئ عن العالم الخارجي ولم تخرج من القصر بسبب جمالها وبرائتها